رواية نور الليل الفصل الاول والثاني والثالث والرابع بقلم نوجه أحمد حصريه وجديده
بكسره وۏجع ودموعها نزلت
روقيه بدموع ااخرك عشر دقايق لا اقلل ولا اكترر
عبدالله بص فعيونهاا وكان باين اوي الكسره فعنيها حط ايدو الخشنه ع خدها وبق يمسح دموعها
عبدالله بحنيه وهدوء نتي اللي بتجبريني اتعامل معاكي كد يروقيه ونتي عارفه اني م كد صح
روقيه بصت بعيد وقالت اخرج ونا هاجي وراك
صفيه بصدمههعبدالله نتا بتعمل ايي هنا
2
عبدالله مشي راح ناحيه صفيه وخدها ودخل الجناح بتاعها
صفيه بعصبيه نتا بتعمل ايي مع الحربايه ديي يعبدالله نا م حذرتك منها واقف ومحاوطها ليه كد انطق بدل مفضحلكو الدنيا
عبدالله كور ايدو پغضب شديد وكان بيحاول يتحكم فنفسو
عبدالله مسك دراع صفيه وقال بعمل اللي نفسك فيه ي اما
عبدالله ببرود هنتقملك منهم م نتي عايزه كد
صفيه بصتلو والابتسامه ظهرت ع وشهااا
صفيه بفخر وفرح ربنا يخليك ليا يحبيبي وتعيش وتجبلي حقي
بس نتا ايي بينك وبين روقيه
عبدالله ببرود متجوزها عرفي
صفيه بشماته جدع طالع لامك عملت نص اللي عايزه اعملو وطلعت اذكا مني
عبدالله بهدوء طيب نا هخرج دلوقتى اشوفها ماشي ع متخافش وتروح تقول ل ليل
صفيه بصت لطيفو وقالت بشماته وخبث طلعتي ميه من تحت تبن زي مبيقولو يروقيه لا وعاملالنا فيها الخضره الشريفه خلينا نشوف ونستمتع
عبدالله خرج راح جناح روقيه دخل وقفل الباب وراه
روقيه كانت بتغير هدومها واول مشافتو جابت الاسدال ودارت نفسها وقالت بتوتر وزعر نتا ازاي تدخل كد م في باب
عبدالله ببرود نا م غريب يروكا يحببتي يعني اخش واطلع زي منا عايز
روقيه بصتلو بعصبيه وڠضب شديد
روقيه بعصبيه اخرج بره يعبدالله اخرج
عبدالله وهو باصص ف فونو إن كنتي روقيه خرجيني
روقيه هنا جابت اخرها حاشت الاسدال ورمتو باهمال عالارض وراح وقفت قصادو ومسكتو من ايدو وبتشدو
عبدالله بسخريه منتي حلوه اهوو وبتلبسي قمصان امال معاياا بتقلبي راجل ليه
روقيه حست بۏجع من كلام ودموعها اتجمعت ف عيونو وقالت مدام نا زيي الراجل متجوزني ليه ومخليني ع ذمتك متطلقني
عبدالله بتلاعب عيوني عايزاني اتجوز حاضر يروقيه هتجوز واخليها تلبس احلا من ده
روقيه زاحت ايدو وقالت بدموع غور اتجوز وعيش حياتك ونا بق هتجوز والقي اللي يحبني ويحطني جوه عيونو
عبدالله قام ومسك ايدها جامد وشدها فحضنو وحط ايدو ع وسطها وقال پغضب عارم دنا هعيشك ف جهنم لو فكرتي بس فالل بتقوليه ده
روقيه بعصبيه وخنقه متقدرش يعبدالله وحيات اخويا متقدر ولو نتا راجل اعملها وبان ع حقيقتك قدام اخويا
عبدالله لفها ورماها عالسرير لورا
روقيه لتاني مره تتخبط ف ضهرها
اول موقعت حست بالم لسه هتقوم لاقت عبدالله نزل عليها وميل وقرب منها وحط ايدو ع رقبتها وبق يخنق فيها ويقول بهوس وڠضب نا راجل غصبن عنك وعن اخوكي وعيلتك كلها نا سايبك بمزاجي بس ع كلامك ده هعرفك نا راجل ازاي
وفضل يضغط ع رقبتها والڠضب عاما عينو
عبدالله بصلها ببرود وقام من عليها جاب الاسدال ولبسها وشالها وخرج بيها من