(الجنيه شريهان)(الفصل الاول)(الكيف وسنينه) حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فرديت عليها وقولتلها ماتخفيش بس مرهق من الشغل وطلعت منه علي الفرح
وتقلت شويه هأكل واقوم أنام
كلت بشراهه وقومت غسلت وشربت كام سېجاره علشان احبس الدماغ المعموله علشان ماطرش مني خلصت ومراتي نامت من ساعه ودخلت اوضتي اللي هيا لوحدي لأن مراتي بتنام مع البنات علشان صغيرين
وبتحب تخليني براحتي في الاوضه
وبدأت اسرح في اللي حصل
وفجاه سمعت صوت أنثوي
أكاد من فرطه أذوب
بحبك ياعادل ونفسي فيك
بحبك ومش هسيبك تاني
بحبك ياعادل والمۏت للرافضين حتي وإن كنت أنت
ببص لقيت طاقه نور محاوطه امرأه لو حلفت وقولت ماشفتش ولا هشوف في كوكبنا ولا اي كوكب من جيرانا حد في جمالها
بلمت وتنحت وهيا مبتسمه ابتسامه نور
كلما ابتسمت كلما زاد النور
فردت وقالت واكتر من كدا بس تسيب نفسك ليا
فرديت بسرعه وقولت ومين متخلف
مايسبش نفسه للجنه اللي قدامه دي
فأبتسمت بقوه واختفت
فندهت عليها
وقعدت يااسمك ايه انت مين
وهتيجي تاني ولا ايه بالظبط
وتبسمت أن الموزه دي قالت الكلام ده ليا
تنحت مع تذكري الكلمات اللتي قالتهم من قليل
و مين دي اصلا وازاي جت اوضتي هو في أيه
يبقي زي مابتقول مراتي شكل حد حطلي حاجه وانا مش واخد بالي هيا اللي مبهدلاني كده
مافكرتش كتير
ونمت وشفت اللي شقلب حالي
شفت أنني زي ماكنت قاعد مع زمايلي في الفرح وقايمين
وكنا هنروح لولا جاسر قالنا احنا الخمسه قال بقولكم نفسي اقعد قعده من بتوع زمان أنا ماتكيفتش في الفرح ده
فضحك وقالي شكلك خوخت
سخنت من كلمته
فرديت وقولت يلا ياعم بطل زن
هنخش نقعد جوا الترب
كدا هديت ولا عايز إيه تاني
فشاور بصابعه علامه الاوكيه
ودخلنا الترب بتاع مدينتي
وكانت في حينا
وكنا متعودين أيام الطيش ان إحنا نسهر
ونستخبي من الكل فيها
فمتعودين علي كده
دخلنا وأول ما دخلت
ازاي ماخدتش بالي في الحقيقه
وايه آخره الحلم ده
شويه وبدأت الدخان بتاعنا يكتر
ولقيت مره واحده حد بيتشكل
ليا أنا وبس وقربت مني ودخلتني
مش عارف ازاي بس ده اللي شوفته
وبدأت اسمع كلام كتير في وداني مش فاهم حاجه غير انك بتاعي من زمان وعيوني عليك من بدري
صحيت من نومي مصدع وعرقان ومش عارف ازاي
طلعت من اوضتي ولقيتها في الصالون مستياني كدا بقي لاحلم
ولا أستروكس
فلاقيت الرد في دماغي
كنا طائعا لي تنال العجائب
يتبع...........
بياع_الحواديت