الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية عشق الزين البارت 9 بقلم زينب محمد حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

ازاى اتجوزت ابويا ووافقت تكمل معاه بعد اللى عمله هو وعمى عاصم فى جدتى وليليان
ايمان وليليان كمان بتحبها ودايما كانت بتقول عليكوا كل خير ... حبيبتى كانت نفسها تحضر فرحنا
عبد الرحمن ايمان بالمناسبه ... احم انا مش هاقدر اعملك فرح انا يدوب هانكتب الكتاب ونمشى انا وانتى ومامتك على طول
ايمان مش مهم يا حبيبى عادى مش لازم فرح ... انت فرحى يابووودى
عبد الرحمن. بودى هههههه ياااه لو الطلابه عندى فى الجامعه سمعوها هابقا تريقتهم
ايمان بتكشيرة محدش يقدر يقولهالك غيررى اصلا ومحدش بردوا يقدر يسمعها وانا بقولها
عبد الرحمن ههههههههههه طبعا علشان المنظر العام بس ميقعش فى الارض ... الا قوليلى مين الراجل اللى مامتك بتقول قريبها دا وهو الرأى الاول والاخير
ايمان دا استاذ زين اللى كان واقف فى مېت بابا يبقا قريب ماما من بعيد ومسافر السعوديه وماما وبابا الله يرحمه بيحبوة جدا وانت عارف مبقاش لينا حد ولازم يكون راجل موجود علشان ماما تطمن اكتر
عبد الرحمن انشاء الله بعد كتب الكتاب مش هتحتاجوا لقريبك دا ولا لحد اصلا هاكون موجود
ايمان انشاء الله ... امال انت فين كدا
عبد الرحمن عند احمد قاعد معاه فى الدكان بتاعه كنت بذاكرله وخلصت وهو بيقفل اهو وهانروح
ايمان سلملى عليه
عبد الرحمن الله يسلمك ... على. فكرة انا قولتله يكون موجود معانا وقت كتب الكتاب
ايمان وماله ماما بتحبه اوى وانا بعزة زى اخويا والمفروض يكون موجود
عبد الرحمن طيب تمام كدا ... عاوزة حاجة يا قلبى ...سلام
ايمان سلام
عبد الرحمن قفل مع ايمان وراح عند احمد اللى مستنيه
احمد ايه خلصت يا دكتور
عبد الرحمن اه يالا علشان نمشى ومتنساش يوم كتب كتاب تكون واقف جنبى
احمد لا عمرى ما انسااه ... بردوا مش هاتعرف ابوك
عبد الرحمن لا ياحمد لازم كل حاجة تخلص واسافر ويبقا يعرف براحته
احمد وانا كمان شايف كدا .. علشان عمك عاصم ميقفش فى الجوازة
عبد الرحمن بشرود بالعكس عمى عاصم مش هايقف دا لو طايل يسهلى الجوازة هايسهلها انا اكتر واحد عارفه ... نهايته انا مش عارف اشكرك ازاى لولا انت اللى قولتى اروح واتكلم مع الحجه توحيدة واتشجعت مكنتش وصلت لمرحله دى ابدا
احمد عيب يا عبد الرحمن انت صاحبى وانت جدع وطيب وبتحب ايمان جدا ...وهى اختى وبنت عم حسن الله يرحمه لازم اقف جنبكوا
صباحا فى بيت الجارحى
ليليان صحيت من النوم ملقتش زين جنبها غيرت هدومها ونزلت لدادة سميحه
ليليان صباح الخير يادادة
دادة سميحه صباح النور يا ست البنات
ليليان حبيبتى يا دادة بتفكرينى بواحدة عزيزة جدا على قلبى ... اوعى تكونى زعلانه منى علشان كلمتك بنرفزة مقصدتش والله انا بس كنت مخنوقه
دادة سميحه لا انا عمرى ما ازعل منك اصلا ... يلا تعالى زين بيقولك افطرى واشربى اللبن ...

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات