رواية عشق الزين البارت 12 بقلم زينب محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
ايد ولا كمبيوتر
سارة لا خط ايد
مراد الخط كان صغير ولا كبير
سارة مش متذكرة بس الخط كان كويس كانك مثلا بتحاول تكبر خطك
مراد كانت محطوطه فين بالظبط
سارة على باب الاسانسير
مراد وبعدين ايه عرفكوا بالسلم الطوارئ
سارة انا لقيت واحد واقف وسالته وهو قالى ان الدور اللى احنا كنا فيه مفيهوش سلم الا سلم الطوارئ وسالته هو فين وقالى اخر الطرقه على الشمال
سارة روحنا وقبل ما نفتح الباب وننزل ... لقيت بنت بتنادى وبتقول لو سمحتى. بصينا انا وليليان شاورتلى وانا روحتلها وليليان قالتلى هتنزل الدور اللى تحته تشوف فيه عطل فى بقيه الاسانسيرات الموجودة ولا بس فى الدور اللى كنا فيه وسبتها وروحت للبنت وطلعت عاوزة تدينى شنطتى لانى كنت ناسيها فى مكتبك وشكرتها وروحت فتحت الباب علشان انزل لقيت ليليان واقعه اخر السلم وڠرقانه فى ډمها
سارة اه طبعاااا
مراد منزلتيش وراها ليه
سارة انا وقفت واټصدمت من الموقف ولما فوقت صوت والناس اتجمعت ومنعونى اكمل وانزل ... فى. حد قال ان فيه زيت مكبوب وقعدوا يشدونى
مراد وانتى كنتى جايه الشركه ليه علشان تنتقمى منى
سارة اولا انا مكنتش اعرفك ولا اعرف اسمك حتى وانا جيت مع ليليان لانها عزمتنى اجاى اتفرج على الشركه ولما هى طلعت لبشمهندس زين وانا روحت اجيب عصير لقيتك بتركن عربيتك فالدم غلى فى عروقى وحلفت انتقم منك وبس لما حد شافنى وقالى انه هايبلغك خۏفت وطلعت جريت استخبى واظن الباقى انت عرفته
سارة بغل وضيق من اتهامه ليها لا للاسف منتقمتش صح ... تصدق انا كان نفسى فى المسډس اللى معاك مكنتش اترددت للحظه وضړبته كله فيك
مراد لمى لسانك الطويل دا وعلى فكرة انتى لسه فى موضع الاتهام لغايه ما نتاكد ... ونشوف حقيقه كلامك
سارة انت بجد حيوان انت لسه بتتهمنى
مراد بصوت جهورى ماتتلمى بقى يابت ... هو ايه سكتناله دخل بحمارو
زين بس انتو الاتنين كفايه ... برا لو سمحتوا مش عاوز اشوفكوا لو سمحتوا على الاقل دلوقتى انا فيا اللى مكفينى