الخميس 28 نوفمبر 2024

رواية عشق الزين البارت 21 بقلم زينب محمد حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

فى سرها انه يحفظها .
عاصم مش وقته ... البت دى انت قولتيلى انها فقدت الذاكرة .
يوسف اه كنت واقف وهى داخله الجامعه وعينها جت فى عينى ومعرفتنيش ومعملتش اى رد فعل استغربت فضلت مراقبها لغايه مالقيتها لوحدها وقعدت معاها ومش عرفتنى بردوا .. وقالتلى انها فقدت الذاكرة ...وانا اخدتها فرصه وضحكت عليها وجت بإرداتها .
عاصم ماهى ممكن تكون بتمثل .
يوسف لا فضلت تسأل اذا كان ليها اهل والبت صاحبتها بردوا من كلامها اتأكدت انها مش بتكدب ... وعلى فكرة ...هى طلعت متجوزة ابن الكلب زين الجارحى .
زين كان سايق وسمع كل كلام يوسف وعاصم .
زين انا هاوريك ابن الكلب هايعمل فيك ايه .
مراد استن نسمع .
عاصم طيب مش وقته نحنحه ... البت دى هاتفوق امتى !
يوسف المفروض افوقها دلوقتى .
عاصم طيب فوق يالا وهات الورق خليها تمضيه .. خلينا نخلص وبعد كدة اعمل اللى نفسك فيه... مش عاوز حاجة تعطلنى .
يوسف فعلا فضل يفوق فى ليليان لغايه مافاقت 
ليليان. اه ... انا فين .
يوسف انتى هنا فى بيتى .
ليليان بصت حواليها لقت واحد واقف ودة شكله عمها اللى شافته فى الصورة 
ليليان انت عمى ..بابا يوسف .
عاصم بتهكم اه يا حبيبتى .
ليليان طيب فين بابا وماما عاوزة اشوفهم ... هو انا نمت ازاى .. ايه دة سارة نايمه كمان .
عاصم بخبث معلش تعبتوا فى الطريق ... خدى بقا يا حبيبتى امضى الورق دة .
ليليان ورق ايه دة .
عاصم ورق محضر ان زين الجارحى مش يتعرضلك تانى ولا يخطفك ... امضى .
سارة فى اللحظه دى مقدرتش تفضل تمثل انها نايمه وقامت مرة واحدة وقفت 
سارة باندفاع اوعى تمضيه ... دول عاوزين يمضوكى على ورثك .
يوسف اخرسى يابت دا انا هاطلع عين اللى جابوكى ... اخرسى .
سارة بصړيخ ابعد عنى ... اوعى تمضى يا ليليان .
ليليان صړخت سيبها انت بتضربها ليه.
عاصم ضړب ليليان على وشها اخلصى وامضى علشان مش اموتهالك دلوقتى .
مراد لحظه مۏت كاميليا بتتعاد قدامه .. وسارة بردوا مش عارف يحميها .
مراد پغضب ززززين كووول الطريق .
عاصم ماسك ليليان من طرحتها اخلصى. امضى... انتى قرفتينا لغايه ماجبناكى .
سارة بضعف اوعى تمضى .
يوسف اخرسى قولتلك .
سارة بضعف ااااااه.
ليليان خلاص خلاص هامضى. .. هات الورق
زين وصل تحت العمارة ونزل هو ومراد جرى والحراسه لحقتهم ومراد ضړب الاتنين واقفين تحت العمارة بمهارة تليق بفهد المخابرات والحراسه كملت الباقى .. وزين عرف منهم هما فى شقه كام طلع جرى يلحقها 
عاصم اخلصى يابت .. امضى .
زين ھجم على عاصم دة انا هاخلص على امك .
يوسف طلع مطوة من جيبه وقرب من زين بسرعه .
سارة صوتت حاااااسب .
بس يوسف كان اسرع وچرح زين فى جنبه بس مراد لحقه وتقريبا كسر ايدة .
مراد فضل يضرب فى يوسف بغل .
مراد وهو بيضرب يوسف مسك المطواة وجرحه بيها فى كذا مكان دى علشان بس مديت ايدك عليها ... ودى علشان فكرت فيها تفكير شمال ... ودى علشان زين الجارحى مش يارووووح امك .
زين مررراد خلاص سيبه ... خدوهم ودوهم المخزن واتوصوا بيهم شويه .
امرك يا افندم .
الحراسه اخدوا عاصم وويوسف ومشيوا... زين قرب من ليليان اللى سارة كانت واخدها فى حضنها .
سارة بضعف تقريبا اغمى عليها ... ضربها جامد فى راسها... لازم تروح مستشفى .
زين قرب مراد هات سارة وتعال

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات