رواية قدر البارت الاول والتاني بقلم ملك مؤمن حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
بيجو في التلفزيون وقولتلها وانا بجري ناحيتها لو سمحت فين أوضة الخدامين.
لقيتها بتشاورلي عليها فجريت ناحيتها ودخلت ليها ولاكن الصدمة خلتني افكر أن غلط في الاوض معقول دي أوضة خدامين اؤمال لو أوضة حد فيهم هتبقا ازاي بطلت تفكير ولقيت واحدة بتقولي ببسمة بشوشة انتي الشغالة الجديدة صح
هزت راسي ليها بأه وانا باصلها لقيتها بتقولي بابتسامة لسه حسن بيه قايلي حالا ولقيتها بتشاورلي علي جناح خاص صغير داخل الجناح دا بصي روحي هناك كدا هيبقا دا اوضتك تقدري تاخدي راحتك فيها هتلاقي دولاب صغير فيه هدوم دي هتبقى هدومك من انهاردة مينفعش تخرجي في القصر غير بيها.
في شركة من شركات الملك
كان مروان قاعد علي مقعد فخم جدا داخل مكتب مصمم تصميم واو وهو بيقلب في الورق من قدامه قطعه دخول أخيه الذي قال بهدوء مروان.
دخل حسن وقعد قدامه وقال الشغل عامل اي والملفات أكتملت
مروان اه كله تمام لسه عائشه مكلماني دلوقتي.
بأصله حسن وقال بضيق ليه كلمتك
مروان وهو يرفع حاجبه نعم...عائشه مكلماني وبتشكيلي من تغيرك معاها الفترة اللي فاتت.
باصله حسن وقال بحدة وهي بتشكيني بس ومبتقولش هي بتعمل اي
مروان حسن حاسس انك بتأفور شوية
مروان ببرود اه لقيتها الصبح قدام القصر وكان باين علي هدومها غلبانه وملهاش حد قولت لصبيح يدخلها
باصله حسن وقال بشك من امتا وانتا بدخل اي حد يشتغل في القصر يا مروان مش ممكن يكون حد وازها علينا
قلب مروان في الملفات من غير ما يبص وبعدين قاله تمام يا حسن تقدر تروح تكمل شغلك.
مروان لسه مكلمتنيش.
باصله حسن وبعدين خرج من المكتب.
في القصر
في المساء
لبست الهدوم اللي المفروض بتاعة الخدامين لاكن هي بالنسبة ليا مش كدا بالعكس كنت مبهورة بيها جدا وعجباني أوي بصراحة كانت واو عليا.
لقيت كبيرة الخدم بتقولي بابتسامة جميلة حسيتها طالعة من قلبها قدر يابنتي هديكي صنية الأكل دخليها لمروان بيه في أوضة المكتب ماشي.
ولاكن اللي خلي قلبي يقع في رجلي أنه لقيته قام و وووووووو
يتبع