رواية زين وفرح البارت التالت بقلم آيه عز حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ماشوفته... هخليك ټندم انك طلبت طلب زي ده..
وتحت زين جاه هو وعمرو وماجد صحابو هنتعرف عليهم قدام
زين بابتسامه اهلا ياعاصم باشا عاش من شافك..مبروك علينا
عاصم پغضب حاول يداريه المهم دلوقتي تعمل ال قولت عليه
عمرو اتفضل الشيكات اهي.
عاصم خدهم بسرعه كده نقول مبروك
زين كل شويه يبص علي السلم حاسس انه عايز يشوفها وأخيرا ظهرت واتفاجيء بيها كان متوقع تكون مش طايقه حد ونازله بالعافيه بس اټصدم لما شافها نازله بثقه لابسه فستان اوف وايت قصير شويه وبكات وسايبه شعرها بحريه
زين اييه متنساش انها هتبقي مراتي يااض
ماجد ضحك لسه مبقتش مراتك... علي العموم ألف مبروك
فرح قعدت قدامه وحطت رجل علي رجل وبصتله بتحدي
ألفت دخلت المأذون وصل
فرح للحظه اترددت عايزه تمشي عايزه تهرب كل ماتبص ل زين تتضايق وتتقرف منه وف نفس الوقت مش عايزه تقعد مع عاصم وعايزه تمشي من قدامه بسرعه...
فرح حست انها عايزه تديله بالقلم وتمشي قعدت تبصله باشمئزاز وبس...
المأذون هاا يابنتي!!
عاصم فرح في ايه!!
فرح اتنهدت موافقه
المأذون علي خيره الله تعالي امضي..
كانت سامعه صوت المباركه بين الكل كله بيبارك وكلهم عارفين انهم بينافقو مفيش حد موافق علي الجوازه دي...
عمرو حب يلطف الجو احنا هنعمل فرح ليه..وفرح نفسها موجوده هههه
الكل بصله باستغراب وهو استغبي نفسه
زين قرب منه وهمس اسكت انت عشان شكلك اهبل اوي
عمرو احمم..معاك حق
زين عن نفسي معنديش مانع..شوفو انتو عايزينو امتي وفين
فرح بهدوء عكس ال جواها مش عايزه فرح ولا حاجه احنا ممكن نروح دلوقتي!
الكل بصلها باستغراب حتي زين ال بصلها باسغراب من هدوءها....
يتبع