رواية زين وفرح البارت العاشر بقلم آيه عز حصريه وجديده
تاني وهي حاطه ايدها علي راسها ااه
زين بقلق في اي انتي كويسه
فرح بصتله بعصبيه ايوه كويسه..دايخه شويه و...
لسه مكملتش كلامها لقته قام وشالها
فرح بكسوف انت... نزلني وإلا
زين بصلها وضحك هتعملي اي
فرح بعصبيه نزلني يازين...مش كفايه ال عملته
زين ضحك جامد لدرجه انها كانت هتقع ف مسكت ف جامد
زين بابتسامه اي مش كنتي عايزاني انزلك..ماسكه فيا ليه
فرح بكسوف كنت..كنت هقع
زين وهو بينزلها ف الاوضه اممم سبب مقنع بردو
فرح كانت لسه هتمشي بس هو جامد
فرح وهي منزله راسها بكسوف ابعد عني
فرح حست انها مهدده عايزه تهرب من قدامه اتكلمت بتوتر زين انت..انت
فرح ووشها احمر من الكسوف انت يعني هطلقني امتي!
زين فاق من الوهم ال كان عايش فيه فاق علي حقيقه انه هيطلقها مينفعش يجبرها علي العيشه معاه اكتر من كده هو قال ل عاصم انه مش هيطلقها ابدا بس هي ال كل شويه تطلب الطلاق...فاق من افكاره دي وبعد عنها ف الوقت ال عايزاه هطلقك
فرح بتردد انا وانت اعتقد عايزين بسرعه
سابها وطلع من الاوضه
فرح بحزن مش عارفه مصدره كده كويس..احنا اتجوزنا ڠصب وجه الوقت اننا نطلق ايوا كده احسن
___________________________________
ماجد كان قاعد ف المستشفى مع نيللي وكانت لسه مفاقتش ولقي تلفون جايله
ماجد بابتسامه مريم!! اخيرا افتكرتي ان ليكي اخ
ماجد مفاجأة اي
مريم ضحكت انا ف مصرر
ماجد پصدمه بجد..جيتي امتي وبابا وماما معاكي!!
مريم لأ هما هيصفو شغلهم وهييجو الشهر الجاي وانا قولت اجي دلوقتي انت مش متخيل واحشني ازاي
ماجد بابتسامه حمدلله علي السلامة ياحببتي...روحي شقتي انتي عارفاها اعتقد المفتاح معاكي
مريم ردت اها معايا هستناك... باي
ماجد خلي بالك من نفسك... سلام
نيللي بصوت ضعيف اااه
ماجد قرب منها حمدلله علي سلامتك
نيللي بصتله بضعف انا جيت هنا ازاي واي ال حصلي
ماجد بهدوء وانتي