الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية جمعهم الحب الفصل التالت حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

اي مسمعش صوتك لاما تروحي عند محمد
نديميننن حموكشة انت عايزني اقعد انا وحموكشة في مكان واحد دا ېقتلني...بص انت مش هتسمع صوتي اصلا
فهد بضحكيبقي اقعدي ساكتة
وبعد كدا رجع يكمل الانتر فيو مع ريناد
في مكتب محمد
كانت تقف روما وضحي متوترين ولكن حسمه امرهم بانهم يدلفوا 
كانت تدق ضحي باب المكتب 
محمدادخل 
دخلت ضحي هي وروما لكنها اڼصدمت هو انت 
محمدهو انتي 
ضحي بعصبيةانا مستحيل اكمل في الشركة دي طول ما المغرور دا موجود
محمد ببرودومين قالك انك هتكملي اصلا انتي مطرودة من قبل ما تشتغلي اصلا خرجت ضحي وخلفها روما وهي بتحاول تهديها
في مكتب فهد 
ندي بزهقفهد انا هطلع برا اشوف روما وضحي
فهدندي متتاخريش وتعالي تاني عشان مقلقش 
ندي وهي تخرجحاضر
كانت تذهب ندي الي مكتب محمد ولكنها رات ضحي وهي تخرج من المكتب بعصبية وعلي وشك البكاء
ندي بقلق ضحي في ااي مالك 
ضحي وهي ترمي نفسها داخل احضانها 
ضحي بعياطكسفني وقالي انتي مطرودة اصلا ...انا عايزة امشي مش عايزة اشتغل
ندي وهي تمسد علي ظهرها اهدي بس ياضحضوحي وانا هخلي حسام يشغلك ...تعالي بقي نروح الكافتيريا وتحكيلي اي اللي حصل
وذهبت كل من روما وندي وضحي الي كافتريا الشركة
عند حسام فالمكتب
حسام بصي يا انسه مريم كان عندي سكرتيره مشيتها امبارح عايز سكرتيره ضروري وطبعا علي حسب خبرتي فالناس واضح انك هتعرفي تعملي ده بعيدا عن سنك. 
مريم بس..... يقاطعها حسام. 
حسام بنفاذ صبر منغير بس انا مش باخد رأيك ي انسه انا بقولك انتي هتشتغلي اي انتي جايه عشان تشتغلي مش هتنقي الشغلانه ال علي مزاجك. 
مريم بتماسك عكس ما بداخلها حضرتك انا مقولتش حاجه غلط انا بس كنت هسأل علي الشغل عادي مش طريقه دي علي فكره....تتذكر انها تحتاج هذا العمل اكتر من اي وقت مضي بص انا موافقه بس هبداء من امتي.
حسام بنظره انتصار من بكره الساعه 7 بالدقيقه القيكي هنا لو اتأخرتي ثانيه هتبقي مطروده.
مريم بأستسلام عكس الڼار بداخلها تمام ان شاء الله. 
مريم في نفسها بقا انا تزعقلي والله لاوريك النجوم في عز النهار 
بعد وقتت كثير
في مكتب فهد
فهد بتنهيدةكدا يا انسة ريناد نبقي خلصنا وانتي اتقبلني في الشرك.....ثم ااكمل فزع...هي ندي كل دا مجتش
ريناد بقلق وخوف علي صديقتها لا مجتش
فهد وهو يتنفض من مكانه وياخد اغراضه ويخرج خارج مكتبه ممكن تبقي راحت مكتب حسام ولا محمد
ريناد بقلق واضح تمام يلا نشوفها
اتجهو الي مكتب محمد 
فهد وهو يدلف الي المكتب بدون ان يطرق الباب
فهد پخوف علي ندىوالذي وجعه قلبه عندما لم يراها في مكتب صديقه محمد هي ندي مجتش هنا
محمد بقلق اي هي مش كانت قاعدة معاك في المكتب 
فهد پغضب من نفسه لانه وافق انها تذهبمش عارف قالتلي هتروح عند روما وضحي
محمد پصدمةصحابها اللي كانوا عندي دا انا رفضتهم ومشيوا من حواللي ساعتين كدا
فهد

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات