رواية جمعهم الحب الفصل السابع حصريه وجديده
يعني متأكدة هو دا بس اللي حكتيه إمبارح لندى
مريم پصدمة وخوف بأن يكون سمع اعترافها اهااا ط طبعا هو دا بس هيكون إيه يعني
حسام يعني انتي مثلا مقولتيش لندي انك بتحبيني
مريم پصدمة وهي فاتحة فمها ع آخره وعيونها بارزة...
حسام وهو يتجه إليها بخبث مالك مصډومة كدا لي يامريم مش صوتك دا
مريم بتوتر م مين صوت مين وانا اعرف منين ي يعني
مريم بتوتر أكبر ل لا لا طبعا مين قالك كدا
حسام بخبث لا صوتك اومال مين اللي كان بيتكلم مع ندى إمبارح يعني
مريم بتوتر وتبدأ ف البكاء اا اهاا صوتي
حسام پصدمة من بكائها ويحاول ان يهدئها طيب اهدي مالك بټعيطي لي طيب
وذهب ليأتي لها بكوب ماء....
حسام پخوف عليها خدي اشربي واهدي
حسام يلاحظ خلاص انا هلف الناحيه التانيه وانتي اشربي ويلف..
حسام بعد مدة ها ي مريم شربتي الف
مريم وهي تهدأ اااا آيوه الحمد لله
حسام وهو يلف لها طيب يلا نمشي
مريم بتوتر نمشي فين
حسام نروح لندى
حسام بنظرة آمرة مريييم انا مش بأخد رأيك أنا بأمرك يلا قدامي
مريم پخوف ط طيب بس أروح أنده ع البنات
حسام تمام وتعالي ع برا هستناكوا
مريم وهي تجري من أمامه ت تمام
عند روما ومراد.....
قعدوا ع ترابيزة والويتر قدملهم الأكل...
روما بس والله تبان صغنن اوووي ع حكاية دكتور ومعيد دول
روما براڤو إنك فضلت ورا حلمك أنا عامله زي حضرتك كدا كنت بشوف ماما دايما أسنانها بتوجعها وكل فترة عند الدكتور فقررت إني ادخل طب أسنان
مراد بإعجاب أولا إسمي مراد بس زي م قولتلك إيه حضرتك دي ثانيا آنتي ممتازة بجد وربنا يباركلك ف مامتك
لنتركهم ونتجه إلي مريم .....
مريم وهي تكلم نفسها وتتجه نحو مكتب ريناد لتأخذها معاها....
مريم بزعيق ريييينووو وحشتيني
ريناد ي بتتت خرمتي ودني بعدين ي ست وحشتيني ي مريومتي
مريم وهي ټحتضنها اخبارك ي رينو
ريناد الحمد لله إيه كنت عايزه حاجه
مريم اهاا يلا علشان نعدي ع البنات ونروح لندى
ريناد وهي تسحبها ليخرجوا من الغرفه يلا بس يختي
ليذهبوا إلي ضحى ويأخذوها معهم تدق ريناد على الباب.....
ضحى أتفضل
ليدخلوا مريم وريناد....
مريم اخبارك ي ضحضوح
ضحى وهي تتجه نحوهم بخير يحب دامك بخير اخبارك ي رينو
ريناد وهي تعانقها الحمد لله ي قلبي
مريم وهي تخرج من المكتب رينو هاتي ضحضوح