رواية جمعهم الحب الفصل التاسع حصريه وجديده
مفيش حاجة متجوزتيش الراجل دا انتي معايا دلوقتي متقلقيش
مريم وهي تتذكر كل شئ وپبكاء كان عايز يجوزني ڠصب عني أنا مش عايزه أتجوز لا والله مش
حسام بحنية وهو يأخذها ف حضنه مټخافيش طول م انا جمبك ي مريومي... ولكن يحس بثقل جسدها فيعرف أنها نامت من التعب...
حسام نامي ي حبيبتي
ريناد بحزن ياااه دي شافت عڈاب الأيام اللي فاتت
ضحى آيوه المفروض كانت قالتلنا ع الل حصل ولا إحنا مش صحابها
البنات آه هو الموضوع الصراحة يلغبط...
روما يلا ي بنات أخرنا هنيجي بكرا بعد الشغل نطمن ع مريم
حسام وهو ينزل من ع السلالم طيب استنوا فهد يوصلكوا ومفيش داعي تيجوا الشغل بكرا تعالوا لمريم هنا يمكن تعرفوا تطلعوها من الحالة دي
أمي تصحى وتفوق وتكلمني..
حسام بحزن وهو يطبطب عليها متقلقيش هتقوم وتصحى وتبقى أحسن من الأول
ندى وهي تخرج من حضنه ماشي خلاص أنا رايحة أصلي وادعيلها
حسام بأبتسامة ماشي ي حبيبتي روحي
لتذهب ندى إلى غرفتها ويظل حسام جالس بجوار مريم إلى أن أصبحت الساعة الخامسة صباحا....
مريم پصدمة وصړاخ اعااااا إنت بتعمل إيه هنااا
حسام بفزع وهو يقوم من مكانه ع الكرسي ويتجه نحوها إيه إيه الل حصل لدا كله
مريم بصوت عالي الله يخربيتك أنا بعمل إيه هنا ولا إنت بتعمل إيه هنا
حسام وهو يكمم فمها ي زفته استكي بالعة اي ع الصبح صوتك مزعج
حسام وهو يحذرها هحوش أيدي بس والله لو زعقتي متعرفيش إيه الل هيحصل.... ويتركها...
حسام وهو يضع يده مرة ثانية انا قولت اي اسكتي خاااااالص انا هفهمك آنتي هنا ليه بس اوعديني إنك مش هتزعقي...
مريم وهي تأخذ نفسها وعد بس أتكلم إيه الل حصل خلاني جيت هنا
بعد أن قص عليها