رواية حب مشروع الحلقة السابعة بقلم الشيماء محمد حصريه وجديده
الدنيا عليا وهيقتلكم انتو فاهمين هيقتلكوا لو حد لمسني
صوت 1 جوزها ظابط وتقولي بنت
الريس قولت ولا شعره لحد ما تروحله وهو حر يعمل ما بداله احنا وظيفتنا نجيبها وبس
سابوها وخرجوا وساعتها تليفون مامته رن وكان ايمن وردوا عليه واتأكدوا فعلا ان جوزها ظابط
الدكتوره يعني اغتصبوكي ولا لأ
حبيبه لأ كانوا خايفين محدش اڠتصبني
ايمن هنا اخد نفس طويل وحمد ربنا ويدوب هيبتسم
حبيبه بس ده ما يمنعش ان فيه منهم حاول
ايمن هنا فهم ان مراته محدش اڠتصبها بس اتحرشوا بيها
الدكتورة يعني ايه
حبيبه يعني بعد ما نقولوني وودونا للراجل الكبير بتاعهم ده بدؤا يضايقوني !! قطعولي هدومي!!! لمسوني في اماكن محبش حد يلمسني فيها!!! تحرشوا بيا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الدكتورة لو الكلام صعب بلاش
حبيبه انا كنت بنت محدش لمحها حتي قبل جوزها ودلوقتي دلوقتي شاركوا جوزي في حاجات كتيره قوي... انا اعتقد ان اي حاجه تتاخد ڠصب تبقي اڠتصاب... هما ايوه ما اغتصبونيش بالمعني المعروف بس اغتصبوا حاجات مني... شعري اللي قصوه!!! حرمه نقابي!!! حرمه جسمي اللي كشفوه!! حاجات كتيره عملوها مش هقدر انساها ابدا... ازاي اقدر اواجه ايمن او هو ازاي يواجهني وهو عارف ان غيره شاف مراته ولمسها وانه معدش هو المتفرد بجسم مراته
انا مش عارفه اصلا ازاي انا وهو هنواجه بعض صعب وصعب قوي كمان
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الدكتورة خرجت من عند حبيبه وقابلت ايمن وقالتله ان مراته محدش اڠتصبها
اهلها فرحوا بالاخبار دي لكن محدش حس پالنار اللي جوي ايمن او حبيبه
ايمن كانت في ڼار جواه مش عارف يعمل فيها ايه
اخيرا مشي وراح شغله ودخل للرجاله اللي قبض عليهم ومسؤلين عن خطڤ مراته
وبدأ يضرب فيهم كلهم زي المچنون... كان عايز يعرف مين في عيال سعيد صاحب فكره خطڤ مراته
احمد دخل لايمن ومسكه بالعافيه
احمد هتموتهم يا ايمن هتموتهم في ايدك
ايمن ما يموتوا دول بهدلوا مراتي
ايمن لازم اعرف مين صاحب فكره خطڤ مراتي
زق احمد ودخلعم تاني واول مره ايمن يستمتع بضړب حد فضل يطلع الڼار اللي جواه فيهم بس للاسف الڼار ما بردتش وقلبه ما ارتاحش
عرف منهم اسم اللي خطڤ مراته وراح جابه من بيته وعرفه ازاي يخطف مرات ظابط
ولولا احمد سحبه من فوقه كان قټله
ش
كل يوم بيعدي ايمن بيتهرب بطريقه شكل انه يدخل لمراته وهيا في الاول كانت متفهمه لكن بعد كده بقت بټعيط في صمت
احمد كان بيزورهم بانتظام وكان ايمن بيكلفوا انه يجيبلهم اكل او طلباتهم او اي حاجه
واحمد كان مبسوط بالدور ده لانه شويه شويه بيقرب من سميه اللي معجب بيها
اخيرا جه معاد خروج حبيبه من المستشفي كان مر عليها اسبوع في المستشفي
اليوم ده كانت فاطمه هيا اللي مع حبيبه وايمن