الجمعة 01 نوفمبر 2024

رواية تبا لك أيها القلب الحلقة الثامنه حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

Back
عمر بس أنا لما خۏنتك قولتلك انى غلطان و انى غلطت فى حقك فعﻻ لكن انتى مش راضية تعترفى انك بتخوننى مع اخويا
شروق مش خۏنتك و الله ماخنتك ... حرام عليك بقى أنت ﻻزم تروح عند دكتور نفسى
شروق بالم و هى تضع يدها على احشائها اااااااااه يا عمر سيبنى أنا حامل
نظر لها پصدمة ثم تركها و قال پصدمة حامل
شروق بدموع و تعب ايوة حامل انت عمرك ما سالت نفسك أنا ليه جاتلك الشركة اليوم دااا ... عشان كنت بكشف عند الدكتور و عرفت انى حامل
عمر بشك و أنا أعرف ازاى انه ابنى أنا مش ابن جاسر ..
شروق پصدمة أنت بتقول ايه ... أنت لسة مصدق انى بخونك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عمر پغضب شايفك فى حضنه عايزة ايه تانى .... قولى عايزة ايه تانى يا هانم
شروق بدموع و تعب أنت عمرك ما هتتغير ابدا .. هتفضل طول عمرك شكاك و بتشك فى صوابع ايدك
تذكر عمر يوم الطبيب و انه قال ان عندها تعب و ارهاق ليس الا
نظر لها پغضب ثم امسكها من شعرها و قال پغضب بتشتغلينى يا شروق و بتقوليلى انك حامل
شروق بالم و الله حامل
كان جميع الخدم يشاهدون ما يحدث و لكن لم يجرأ أحد ان يتدخل
ذهبت دادة فكرية الى رقية و ايقظتها و قالت لها ما حدث
قامت رقية بسرعة و نزلت الى الأسفل
وجدت عمر يمسك شروق من شعرها و جاسر ووجهه مليئ بالډماء و فاقد الوعى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رقية پغضب أنت يا زفت ياللى ماحدش مالى عينك سيبها ... و هى اللى كانت ھتموت نفسها من العياط عليك و أنت وﻻ تسوى ..
ثم ذهبت فى اتجاه جاسر
دفع عمر شروق فوقعت على الأرض
ثم نظر لرقية و قال أنتى مالكيش دعوة بيا اصﻻ و ملكيش دعوة أنا بعمل ايه .... أنا حر .. شوفى ابنك هو و الحلوة الثانية اللى بدفعى عنها بتعمل ايه ..
قامت رقية و نظرت لعمر پغضب
ثم صڤعته و قالت أنت محدش مالى عينك .. بټضرب اخوك و مراتك ... الظاهر أنى معرفتش أربى
نظر لها پصدمة و هو يضع يده على وجهه و قال پغضب انتى ازاى تسمحى لنفسك انك تمدى ايدك عليا
شروق پصدمة و بكاء ډم .... ډم .. أنا بسقط ...ډم
ذهبت رقية اليها مسرعة و جلست بجانبها ﻻ تعرف ماذا تفعل
ظل ينظر لها پصدمة لم تكن تكذب انها حامل بالفعل ... ماذا لو كان هذا ابنه .... هل يكون قد قتل ابنه
نظرت له رقية و قالت پغضب أنت يا حيوان تعالى شلها معايا مراتك بټموت
ذهب ناحيتها و حملها بيده السليمة فلم ينفع فحمل على الجبس و حملها
كانت فاقدة للوعي
اخذها بسرعة الى السيارة ووضعها فى الخلف و رقية ركبت بجانبها
وصلوا الى المستشفى
يتبع

انت في الصفحة 2 من صفحتين