رواية تبا لك أيها القلب الحلقة الواحد و العشرون حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
جلست ريم وقالت Sure يا جاسر .... أنت مش فاكرنى
جاسر مش واخد بالى والله
ريم توء توء أنا زحﻻنة منك .... لحقت تنسانى أنا ريم
جاسر بدهشة ريم المصرى
ريم ايوة
جاسر بدهشة يخربيتك انتى بقتى مزة اوووى .... فين النضارة كعب الكوباية اللى كنتى بتلبسيها و تقويم الاسنان
ريم احم احم ..... يا عم دا كان زمان أيام المدرسة أنت لسة فاكر
ريم بمرح 6 سنين بقى .... بس يا ترى دى حاجة حلوة وﻻ حاجة وحشة
جاسر بنبهار حلوة طبعا .... وحشانى غلستك والله
ريم و أنت والله وحشانى
جاسر باستغراب أنا واحشك
ريم ﻻ غلستى عليك
جاسر دا انتى كنتى عيلة رخمة اوووى
ريم ربنا يسامحك يا سى جاسر ... مش هرود عليك
جاسر أنا بقول كنتى
ريم ما علينا يا عم جاسر
ريم بحزن يعنى امشى
جاسر بسرعة ﻻ طبعا أنا بسال
ريم وحاشتنى اسكندرية فجيت أنا و ماما و بابا و ياسمين
جاسر يعنى هيرجعى القاهرة تانى
ريم لسة مش عارفين ... سيبك بقى منى و قولى كنت سرحان و عامل زى الولية المطلقة لية
نظر لها جاسر و قال عامل زى الولية المطلقة .... غورى يا بت من هنا
جاسر يﻻ يا حلوة من هنا عشان هنروش ماية
جاءت ريم لتقوم فامسك جاسر يدها و قال أنتى لسة هبلة و بتزعلى بسرعة
نظرت ليدها التى بيده بضيق فتركها اسف
ريم أنا مزعلتش اصﻻ .... ثم شاورت بيدها خلفه و قالت دى ياسمين هناك اهى أنا ﻻزم اروح
نظر خلفه و قال ممممم هشوفك تانى ازاى !
ريم هيجى كل يوم النادى
ريم عبد السﻻم
جاسر غورى يا بت من هنا
ريم حاضر متزوقش
جاسر سﻻم
مشيت ريم بعض خطوات ثم قالت بصوت عالى هعرف برده كنت قاعد زى الولية المطلقة لية ثم ذهبت
جاسر يا مچنونة
مرت الأيام و زياد يبحث عن المدعوة نادين و عمر يتودد لشروق و هى تحاول
صدته و لكن قلبها معلق به و قد ايقنت انه تغير و لكنها لن تأخذ اى قرار الى ان تجد نادين و جاسر يذهب الى النادى يوميا و يقابل ريم
شروق بفرحة أنت بتتكلم بجد يا زياد
زياد اه و الله لقتها فى مصحة ...............
شروق بفرحة طب أنا جاية حاﻻ
زياد ماشى أنا مستانيكى
ارتدت شروق مﻻبسها بنشاط ثم ركبت سيارتها و ذهبت الى عنوان المصحة
وصلت الى هناك وجدت زياد ينتظرها
ذهبت اليه و قالت أنت متاكد يا زياد انها هى
زياد اه و الله أنا هكدب عليكى لية ...
شروق بتسائل طب هى حالتها ايه دلوقتى
زياد ...
يتبع