رواية تضحيه بلا ثمن الفصل التاسع و العشرون بقلم عبير سليم حصريه وجديده
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
صدق مشاعره تجاهها
بدات تشعر بالسعاده كل يوم وهى ذاهبه للعمل لانها ستلتقى به هل هذا هو الحب
لا كيف ذلك
ايعقل ان اكون احببته ا
ايعقل ان يكون جلال بدا فى احتلال قلبي
لا اعلم انا لم تعد لى القدرة على تفسير شئ
كل ما اشعر به هو السعاده الغامرة التى تحتل قلبي
كلما رايته امامى كلما سمعت صوته
كلما ركبت بجانبه فى السيارة
فلتريحنى ياقلب
فلتقللى سببا لما اشعر به
يقوم جلال بتوصيلها الى المنزل وهى فى قمة سعادتها
تدخل البيت وهى تدندن بعض الاغانى التى تم تشغيلها فى عيد الميلاد وتقوم بوضع الهدايا من يديها
لتتفاجا بصوت احد ما مع والدها
بدر تعالى ياحور سلمى
حورمساء الخير
بدراعرفك ياحور
المهندس سليم الصاوى
اولا انا عاوزة اشكركم كلكم على دعواتكم الجميله لابنى بالشفاء ربنا يخليلكم اولادكم يارب ويباركلكم فيهم
بس معلش حعوضه ليكم ان شاء الله
ثالثا بقى يارب يكون الفصل عجبكم وعاوزة اقرا تعليقاتكم الجميله اللى بتشجعنى على الكتابه
وباريت توقعاتكم للاحداث الجاية
يتبع