رواية للعشق حكايه البارت_الثاني بقلم مصطفى جابر حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
لازم يزن يطلقها.
سلمي بخبث شوفت بقا انك لما طلقتها اترمت علي اخوك.
احمد پغضب كان عندك حق البت دي لازم ارجعها ليا تاني .
سلمي پصدمة نعم ترجعلك
احمد بتوتر مش القصد يا سلمي قصدي لازم ترجع اذلها وابهدلها زي زمان .
سلمي پغضب اسمع ياحمد انا لو قلبت عليك هتندم وانت عارف اني مچنونة واقدر اعمل فيك ايهه.
سلمي بصتله بقرف ودخلت الاوضه.
تاني يوم.
يزن بابتسامة صباح الخير.
نور بنعاس اطفي النور واطلع برا.
يزن بضحك اي شغل العيال دا قومي العصر هياذن.
نور بكسل صحيني المغرب.
يزن بخبث قومي بقي بطلي كسل ولا تحبي اجي اقومك بطريقتي
كانت سلمي بتسمعهم و حاطه ودنها علي الباب.
سلمي بهمس الظاهر انها فرحانه اووي ماشي انا هوريكي.
نزلت پغضب.
عزة بهدؤء نازلة بدري النهارده.
سلمي بخبث عشان اساعدك يا خالتو.
عزة بسخرية وانتي عملتي اني خالتك اوي.
سلمي بتمثيل الدموع كدا يا خالتوا انا سلمي بنت اختك اه غلطت بس والله حبيت احمد انتي عارفه اني وحيدة ومليش حد غيركم...
عزة بحنان خلاص يا سلمي انتي بردو زي بنتي.
سلمي بخبث ربنا يخليكي ليا يارب.
بعد شوية.
يزن بينزل لامه و نور قالت هتحصله.
الباب بيخبط.
نور لابست الطرحة وراحت تفتح انت
احمد دخل وقفل الباب
نور پغضب انت بتهبب اي اطلع برا.
احمد پغضب انا عاوزك تطلقي من يزن وترجعيلي يا نور
نور لسه هتزعق اياااكي تفتحي بوقك والا هقول للكل انك انتي اللي جبتيني
نور پصدمه
يتبع