رواية للصبر حدود الفصل الثاني بقلم بسمله بدوي حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
في مكان شعبي كدا حاره هزيت راسي بتوتر....حاره حاره المهم امشي من هنا وابعد عنهم
اول ما دخلت الحاره قلبي انقبض بجد كنت متبته في أيدي بناتي بړعب حقيقي المكان حرفيا بيئه اوي ومش آمن والشباب كإنهم مسجلين خطړ والستات بيبصولي بتفحص وفضول مريب حركت راسي يمين وشمال انفي فكره رجوعي تاني وحاولت اسأل حد على العماره الي فيها شقتي عشان حقيقي مش فاكره المكان بالظبط
أؤمريني يا مزه
بصتله پصدمه ...مزه .. م مش مهم ممكن تقولي عماره فين بالظبط
بصلي بتقييم ....اوبااا .. اول يمين في شمال وخدي الشارع طوالي.. العماره اخر الشارع
ش شكرا
قرب مني فجأه بإعجاب... انت تؤمرني ياجميل
بعدت بسرعه وشديت ايدين ولادي وجريت .
اقفي عندك
لقيت وشي .. مش معقول الظبوطه القمر ...ق قصدك حضره الظابط
بصتله پخوف... كبير يعني اي وهو مين
بصلي بغرور....انا كبيرها وقبل ما ادخليها تستأذنيني
بصتله بنرفزه من غروره .... انا ليا شقه هنا هو انا داخلاها أسرق يعني
بصلي ببرود ...مين عارف.
_طب انا ليا شقه هنا وعايزه اسكن فيها
رد ببرود..اممم موافق بس مش عايز ۏجع دماغ وسابني ومشا
فجأه جه عندي بعصبيه وڠصب ړعبي .... نهار ابوكي اسود ومهبب عربيتي
جوري ورودي صرخوا ....اجري يامااماااا وفجأه
يتبع