رواية فلاحة في الجامعة الأمريكية الفصل الاول بقلم نسرين محمد حصريه وجديده
بمعنى أدق عن عبدالحكيم الجندى .
بت إنتى وهى بقولكم إيه أنا ماشيه رايحه السكن علشان ورايا مذاكره .
أيوه يا عم يساهلو .. ماهو من حق الجميل يتدلع برده ههههههههه .
من غير سلا يا صفيقه منك ليها .
مشيت روحت السكن وشيلت الموضوع من دماغى نهائيا علشان أنا عايزه أوصل ل هدفى ليس إلا .
فضلت أذاكر طول اليوم لحد المغرب .. كانت زميلتى إللى قاعده معايا فى السكن جت .
طب سلمى عليا الأول يا مهزأه .
طب أهوه سلام وحضن كمان .. برده جبتيلى ايه معاكى !
جبتلك يا ستى .. جلاب وكمان عسليه من القطر .. والحاجة بعتالك مخصوص من هناك القشطه دى .
الله ده إيه الجمال ده كله .. والله أمك دى وليه لوز اللوز .
لوز واحده بس .
ماشى يا مهزأه .. أنا رايحه أغير هدومى وأصلى .
ماشى يا حبيب أخوك على ما أحضر العشا إن شاء الله .
روحت أحضر العشا وجهزته .. كانت إيمان خلصت صلاه .. .
فتحته لقيت
يتبع فلاحة ف الجامعة الأمريكية
الفصل التاني
روحت أحضر العشا وجهزته.. كانت إيمان خلصت صلاه.. اتعشينا وقعدت شويه وبعدها نامت.. وأنا مسكت فونى قعدت أقلب شويه فيه.. لقيت إشعار جايلى م الإنستا.
روحت الجامعه تانى يوم ودخلت المحاضره وكانت فى المعمل.. لقيت الدكتور بيقول.. أقدم ليكم زميلكم تيم الجندى معاكم فى الفرقه الرابعه.. هيشرح ليكم إن شاء الله البرنامج وإزاى بيتم التعامل معاه لأنه هو إللى مصممه السنه إللى فاتت.
بدأ يشرح المحاضره وبصراحه كان شرحه مفصل جدا ويتفهم.. وبدأ يتفاعل مع الطلبه ويسألهم فى إللى بيشرحه وكأنه دكتور الماده مش طالب زينا زيه.
مش محتاجه أقول إنه كان فيه نظرات ما بين الحين والآخر موجهه ناحيتى.. الموضوع ضايقنى أكتر بس طنشت وكنت مركزه مع