الفصل الثامن الثمينه والشيطان بقلم سمسمه سيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
حد لما تلاقي باباك اتجوزها وبقت مرات ابوك
انهت كلماتها واغلقت الهاتف
القي ادهم بالهاتف بقوه وهب واقفا متجها الي المرحاض لينعم بحمام باردا عله يخفف من حده تفكيره
باك
افاق من شروده ليردف قائلا بصوت منخفض
انا معرفش ايه المصېبه ال لبست نفسي فيها دي يوم مااتجوز اتجوز واحده زي جميله استغفر الله العظيم
قاطعه دخول فارس مرددا
نظر اليه ادهم بذهول مرددا
_وانت عرفت منين
فارس
_مصر كلها عرفت يابني الخبر انتشر ع السوشيال ميديا وعلي القنوات
ادهم پصدمه
_بتهز قول انك بتهزر
نفي فارس برأسه والتقط هاتفه ليعبث به قليلا ومن ثم وضعه امام اعين ادهم مرددا
_لا مش بهزر حتي سليم بيه ال نشر الخبر شووف
اغمض عيناه ماسحا براحه يده علي وجهه پغضب
نظر فارس اليه بتعجب ليردف قائلا
_ايه يابني مالك هو في حاجه انا معرفهاش ولاايه
نفي برأسه مرددا وهو لا يزال علي تلك الحاله
_لا سيبني دلوقتي يافارس معلش
هز فارس رأسه بتفهم ليتركه ويتجه الي الخارج
زفر بخنق ليلقي بهاتفه فوق سطح المكتب
بعد مرور عدة ساعات وفي تمام السابعه كان يدلف من باب منزلها خلف والده وخلفه شقيقته وصديقه
رحبت السيده سمر بهم بحفاوه ليجلسوا وهم سليم بالحديث ليسبقه ادهم مرددا
ابتسم سليم وهز راسه بالموافقه لينظر ادهم لجميله بخبث مرددا
_انا يسعدني ويشرفني اني اطلب ايد بنتك حلا يامدام سمر
نظر الجميع اليه پصدمه ووو
_____________________________
لو ملقتش تفاعل حلو مش هنزل فصل بكره
ملحوظه قلبوظه
انا عدلت المشهد ال ف الفصل الخامس لما سليم فكر ف جميله بشكل وحش