الفصل السادس القاسى يعشق بقلم سمسمه سيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كتير وطلعت ممثله شاطره قدرت ترسم عليك انها بتحبك وپتموت فيك وفي الاخر طلعت خاينه وهي اللي طلبت نتصور كدا عشان ابعدك عنها لانها اكتفت منك خلاص ومن فلوسك وهداياك الغاليه
ليث بعصبيه انت كداب وانا عمري ماهصدقك
التقط عز هاتفه واجري اتصالا بحور فااجابت ايوا ياعز
عز ايوه ياحوري وحشتيني
حور بسعاده وانت كمان وحشتني اووي ياحبيبي
حور بحزن ايوا ياعز اخيرا ب ..
اغلق عز الخط قبل ان تكمل حور حديثها واكمل قائلا ها ايه رايك ياصاحبي
ليث مش ليث الشناوي اللي عيال زيكم يلعبوا بيه الايام جايه كتير ياابن السيوفي وهنشوف مين هيرجع ندمان .
تركه ليث وصعد بسيارته وانطلق به لااحدي النوادي الليليه
افاق ليث ووجد ان الوقت قد مر سريعا ووجد هاتفه يعلن عن استقبال مكالمه من احد حراسه
فاوقف وابتعد عن فراشها واقترب من النافذه الموجوده في الغرفه
ليث ايوا ياسعد
سعد عز معانا دلوقتي ياليث بيه احنا رهن اشارتك وننهي حياته
ليث اخلص منه ياسعد مش عاوزله اثر
افاقت حور علي صوت ليث واخذت تتحدث بصوت متعب لا ياليث سيبه عشان خاطري
امسكت حور بيد ليث بنبره متوسله خليهم يسيبوه عشان خاطري
نظر ليث إليها باانزعاج ثم امر سعد باان يطلق صراح عز واغلق الخط وقام من جوارها
بدأت حور تنظر حولها واحست پألم شديد في اسفل بطنها فااصدرت انين بصوت منخفض
ليث بقلق مالك !
حور بطني ۏجعاني اووي هو ايه اللي حصل !
حور بدموع يعني ابني ماټ
ليث وهو يزفر بضيق ايوا ربنا يعوضك بالاحسن
اخذت دموعها تتساقط في صمت
في منزل لوسيندا سمعت صوت طرقات الباب فااتجهت وقام بفتحه واڼصدمت عندما رأته بتلك الهيئه
لوسيندا ايه اللي عمل فيك كدا !
عز وهو يدلف للداخل حبيب القلب بتاعك ورجالته بس والله ماهرحمه
عز وانت بقا ناويه علي ايه !
لوسيندا باابتسامه خبيثه ناويه
العب بكل الادله اللي ضدد حور واخليه يتجوزني ..
يتبع