رواية أحببت عجزه الخاتمه بقلم مريم سرور حصريه وجديده
زينبوووووو
شمس بضحك ودموع فرحه انا نكديه يا رعد
رعد سيبتي قمر وركزتي في نكديههههههههههههههههه الصراحه انت فرحانه ټعيطي زعلانه ټعيطي قوليلي وقت مش بټعيطي فيه عنيكي مش بتنزل دموع فيه
شمس بضحك وتمثيل هههههه الشهاده لله ههههه ودي حاجه هتحاسب عليها ههههه الانسه الانسه شمس هههه مبتعيطش وهي نايمه هههه
الدكتور احم احم احم
شمس بكسوف هو واقف من امتا
رعد مش عارف الراجل ده يعني واحد ومراته قاعدين المفروض يمشي ايه البجاحه دي
شمس اسكتتتت يا بعلي
رعد ماشي يا مثقف عارف منين ان بعل يعني زوج وغمزلها
شمس لا يحبيبشي انا مثقفاااا جدا انت اللي مش واخد بالك
رعد ماشي يا عم المثقف يا جااامد يانت يا جامد
رعد وشمس ايوه واقف ليه يعني!!!!
الدكتور يا استاذ احنا في مستشفي وحضرتك خارج من عمليه والاخت كانت بټموت جوه
رعد نعااااام مين اللي كانت بټموت
شمس لا عادي سحبو مني ډم مش اكتر ...
رعد مسك وشي پخوف ولهفه يعني انتي كويسه يا قلبي
رعد الا قلبي وروحي وكبدتي وعيوني كمان
وراح
رعد انا عمري ما هعرف ارد جميلك انا بحبك اووي يا شمسي
الدكتور لا اله الا الله لا اله الا الله اللهم طولك ياروح يا استاذ انا عايز اشوف شغلي الاه حبو في بعض بعدين
رعد بصله بقرف وسكت
الدكتور قال ان في جوانب للعمليه هنعرفها بعدين
كنت فمره بدلك لرعد رجله وبمرنهاله وكان بيعيط لان ده بيوجعه اووووي
رعد پبكاء كفاايه مش قادر
روحت اهديه خلاص حب صغيرين
قولتله انما يوفي الصابرون اجرهم بغير حساب
الايه دي كانت دايما بتهديه وتخليه يصبر كنت بقولهاله لما كان يقولي تعبت
رعد رجليه بدات تتحسن وبدا يحركها لوحده كنت مبسوطاله اووي
كنا في الحديقه بحاول ادربه علي انه يقف
كنت اسنده ويقف وبعدين نقع الصراحه كنا كل ما نقع نسخسخ ضحك وفمره
رعد بضحك ان احنا نقع ههخخ
جيت اسنده واقومه وقف بصتله پصدمه كان واقف بس دقتين وروحنا واقعين ضحكنا جامد حتي لو حبه صغيرين بس ده تحسن
رعد بسعاده يلا مره كمان
شمس يلا
وقفنا تاني كان مبسوط اووي وبيبصلي وبيضحك
فضلنا ساعتين نقف ونقع من فرحتنا
كنا بناكل واحنا فرحانين الموضوع ده ادي ثقه لرعد
وفمره تانيه