رواية عڈاب قسوته الفصل العاشر والأخير حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بدموع السعادة _الحمد لله ربنا عوض عليها صبرها بعد جوازتها الاولي اللي كانت بسبب تأخر حملها... ربنا يكملها علي خير يارب
إبتسم قائلا بمحبة _هأتصل بكرا أهني زين..
تطلعت له بعشق_أنت كنت السبب بعد ربنا بالجوازة دي متعرفش راتيل بتدعيلك أزاي!..
تعالت ضحكاته بمرح_ربنا يستر وميتخانقوش وتدعي عليا
شاركته الضحكات قائلة بصعوبة بالحديث_لا متقلقش أنا محذرها من النقطة دي من قبل ما توافق علي الجوازة دي عشان كدا خلتها تجيلك المكتب ورتبنا لقعدتهم مرة تانية عشان توافق وهي مقتنعة.
تطلع حواه بتفحص فتطلعت له بأهتمام إقترب منها قائلا بخبث_طب ما تيجي نعمل زيهم و نلم جميل على جميلة ونجيب بيبي كمان أنا المرادي عايز بنوتة بس بشرط تكون قمر زيك..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ضيق عيناه پغضب _ شرط أيه دا!!
تطلعت له ريهام ببسمة هادئة_لو ربنا رزقنا ببنت نسميها ليان
تطلع لها بنظرة عميقة فلم يتوقع أن تختار ذلك الأسم المحبب لقلبه ولكن لم يستطيع التفوه به خوفا على مشاعرها فهو حقا يعشقها حد الجنون ولكن مازالت هناك غرفة من قلبه تحمل ذكريات زوجته الراحلة قالت حينما طال صمته_ في أيه أنا قولت حاجه غلط!
أستقام فريد بجلسته _لا طبعا بس ليه عايزة الاسم ده
أجابته وعيناها تتأمله ببسمة رقيقة_لأن أنا حبيتك عشان شفت فيك قد إيه إنسان وفي ومخلص وأنا خلاص أتأكدت إنك بتحبني وأني مش في حياتك مجرد بديل فعشان كدا عايزة بنتي عهد تفضل متذكرة إسم والدتها الله يرحمها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثم يخليك ليا ول عهد ومعاذ
أجابته بغمزة عيناها المرحة_ ليان
تعالت ضحكاتهم سويا وبالفعل بعد تسعة أشهر رزقهم الله ليان كما تمنت لتحذف هذة المطلقة القسۏة من قلبه لتستكمل طريقها معه يدها بيديه وخطاها تسبقه يتوجها عشقه له بمرجان خاص من الورود العتيقة ليدون قاموس العشق أقصوصة المطلقة ومن تمرد قلبه بقسۏة الفراق ليخوض معركة مصيرية بين عڈاب قسوته وعشقها الأهوج فحطمت هي حواجز القلاع ليعلنها معشوقته لأخر الازمان!!...
عڈاب قسوته...
بقلم...
أم فاطمة........ آية محمد رفعت...
تمت بفضل الله...
_________