رواية عشق_النمر14 بقلم أسيل باسم حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
حاول يوقفها بس هي ركضت بسرعة
بص لابنه ال كان باين عليه انه حزين " مالك ي حبيبي
زين. " طنط راحت ومش هترجع ذي ماما مش كده
جاسر بحنان " ان شاء الله هنتقابل مرة تانية
زين " بس المرة الجاية مش هتخليهاا تمشي وهتجي تعيش معنا صح
جاسر بحزن. " ان شاء الله ي بني
.......
دخلت بتوتر وخوف وجدته يجلس بهدوء ويرتشف قهوته
إياد. ونظره على اللاب. " ما لسا بدري. ي مدااام
حياة بتوتر " ايااااد كنت زهجانة وخرجت الحديقة العاامة حاولت اتصل فيك بس مكنتش بترد
ايااد " و رفضتي تروحي مع الحراسة ليه
حياة " بتوتر منهم خاصة وانت مش موجد ببقى خاېفة من شكلهم
ازح اللاب وخلاها تقرب وقعدها على رجلو وهو بيلعب بشعرها
ايااد " و مالك خاېفة كده ي حياة. لتكوني عملتي حاجة تانية مش كويسة وعارفة اني هتعصب
حضنته حياة براااحة وهو كمااان حتة بعد عنها وببقى ببوسها
بطريقة متملكة وهو بيضغط على خصرها بيثبت ملكيته ليهاا وهي دايبة بين اديه
بعد عنها بعد لحظات وهو بيهمس قدام شفايفها
حياااااة ارقصيلي......
..........
خرج ولقى جاااك
جااك " رجالي لحقوها يحد الحديقة العاامة و
إياد پغضب " وكانت مع مين يعنى
أعطاه جاك تلفون وقال يشوف الفيديو وهو يعرف مين
حطه إياد للفون في جيبه وطلع لهاا لقاه نايمة
قرب عليهاا وهو بېلمس على شعرها بحب
أجمل حاجة في حياتي هي انتي مش هعرف من غيرك
انتي لياا وبس
فاقت حياة وبصت له بنعاس " ايااد بتعمل اي عندك ومش نايم
عبست حياة ودموعها نزلت بصمت
صعد جنبها وضمهااا " هنبقى نتبنى طفل متزعليش نفسك بس
حياة وهي جو حضنه. " لو مش هبقى ام لاولادك يبقى مش عايزة ابقى ام ي اياااد
إياد " انا بقى انتي كفاية زيادة عليا ي روحي
حياة بتوتر وهي بتخرج من حضنه " اياااد ااي رايك تتتجوز واحدة تانية
إياد .......يتبع