رواية عشق_النمر_16 بقلم أسيل باسم حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
محصلش حاجة
حياة هروح اجيب غيرهاااا
مسكها من
وهنا حياة نست اصلا هي كانت زعلانة ليه
اتجراءة. اياااد في لمساته وهي مخدرة تحته......
........
عند جاسر
كان في أوضة المكتب بتاعه وساارح في خياله
وصورتهااا وهي بتلعب مع زين وشعرها ال كان طاير ال. . استغفر ربه وقال ازاي انا افكر فيها بالطريقة
دي مراات حد تاني ومش اي حد ده إياد
جاسر. ايوااا ي احمد في اااي
احمد. كنت عايز اقول لحضرتك انك مبقتش شريك في شركة الهواري للموارد
جاسر. بعدم فهم ازاي معدتش شريك وانا عندي أسهم بالشركة دي
احمد. إياد بيه اشترى كل اسهمك في الشركة لانه الشريك الأكبر فيهاا وهو عنده الصلاحية انه يشترى او يبيع أسهم الشركة حتى من غير ماا حضرتك توقع
احمد هو ده ال حصل جاسر بيه
ومتتعبش نفسك وتروح لاياد بيه او تتصل فيه لانه خلاص نزل مصر هو و مرااته من امس
قفل جاسر التلفون پغضب وهو پيلعن في ااياد
لانه قطع كل الأمل او الخيوط ال كانت بتوصلوا لحياة
جاسر. يعنى انا خلاص معدتش اشوفك ي حياااة انتي خلاص روحتي
زين پبكاء خلفه. باباا هي طنط حياة راحت ذي مااما
جاسر وهو بهدي فيه لا مش كده ي ابنى هي بس راحت دولة تانية غير دي
هي نزلت بلدهاا وسط اهلهاا
زين پبكاء وهي بيجري انا عارف انها خلاص راحت ومعدتش هترجع ذي مامااا انت وعدتني انك هتخليها تجي تعيش معناا بس انت خلفت وعدك لياا انا بكرهك بكرهك ي باباا
زين اااستنى زين ........ يتبع