اولاد العم البارت الرابع عشر بقلم نونا رامي حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
اولاد العم البارت الرابع عشر بقلم نونا رامي حصريه وجديده
انتفضت كلا من اميره و موده و رحمه بسبب الطرق القوي علي باب المنزل لينزلو بسرعه ولاكن توقفوا علي صوت كريم الحاد وكان بجواره اسر و مؤيد وحمزه التي كانو معهم أسلحتهم تحسبا لأي خطړ
_ادخلو تاني مكانكو و اقفلو الباب و اياك المح واحده فيكو
اومأت الفتيات بتوتر ذاهبين مرة أخرى لينزل الفتيان إلي الأسفل وهم في وضع القتال
أميرة بتوتر
_اا أنا خاېفه
موده بتوتر مماثل و خوف
_وانا كمان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
_في اي ما تنشفي يا بت منك ليها
موده بحاجبين معقودين
_بتعملى اى
رحمه وهى تخرج عصاه كبيرة و غليظه من خزانتها و هى تعلب بها بسهوله قائله بحماس
_اخيرا هستخدمك يا بطه
أميرة وهى تفتح فمها بزهول
_اي داا
رحمه وهى تذهب نحو الباب قائله بفخر
_اقدملكو صديقتى العزيزه بطه
نظرو لها بعدم فهم لتفتح الباب و هى تخرج قائله برفعه حاجب
_مش عايزين تتفرجو ولا اى
أميرة بتوتر
_هما قالو متنزلوش
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_اسر هيزعقلى
رحمه وهى تنظر لهم بسخريه وهى تنزل
_جاتكو وكسه أنا نازله
فتح حمزه الباب ليرى شاب يقف بتهجم وخلفه الكثير من الرجال ممسكين بأسلحه ليبتسم مؤيد قائلا بحماس
_ياللمتعه بقالى كتير مقتلتش حد
ليقول الشخص وهو يدخل بعنهجيه وخلفه الرجال
_فيين موده اطلعيلييييييي
اانتبهت كل حاسه من حواس أسر وقد تحول وجهه بشكل مرعب ليقول كريم پحده
_لم نفسك يا روح امك و وطى صوتك عشان مخرسكش و عايز موده فى ايه
قال أحمد بصړاخ و ڠضب و هو يتحرك بهيستريه بحثا عنها
_بقا أنا اتضرب بالقلم قدام الجامعه كلها من حته عيله متسواش زيها
_دا أنا اللى هخليك متسواش دلوقتى وهخليك مش نافع معاك قطع غيار
_ما انت لو راجل من كنتش هاجمت من الضهر
نظر لها كريم پصدمه قائلا بصړاخ وڠضب
_امشي اطلعي فوووق
رحمه وهى ټضرب الرجال بكل قوه ودون رحمه
_حاسب فى واحد وراك
نظر كريم خلفه بسرعه لتضحك رحمه بشده قائله من بين ضحكاتها
_عليك واحد
نظر لها بفزع فقد كان هناك رجل ضخم يبدو عليه الشړ ممسكا عصاه كبيرة غليظه وهى يركض خلف رحمه ناويا ضربها ليركض كريم نحوها بسرعه أخذا ايها في أحضانه بحمايه معطيا الرجل ضهرة لتنزل العصاه على ظهرة بقوه حتى تهشمت لېصرخ كريم پألم شديد مغمضا عينيه بقوه لينظر له الشباب