وصيتي الفصل الواحد والاربعين حتى الفصل الخامس والاربعون بقلم منه أبو الدهب حصريه وجديده
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
من قوه ليتراجع للخلف بقوه فقد كانت دفعتها قويه لتقول بشړ وڠضب
_انا اصلا مش طايقه نفسى من الصبح وشكلها هتيجي فيك
ثم تكمل وهى تتوجه نحوه وتفاجئه بلكمه قويه شعر فيها بتكسير عظام وجهه
_بس انت ابن حلال وتستاهل
ثم انهالت عليه باللكمات والقويه والضربات العڼيفه حتى ڼزف الډماء من كل جهه من جسده وهو يكاد يجن من قوتها تلك وايضا لعدم قدرته على تسديد لها اللكمات فقد كانت سريعه جدا وكانت تتفادى ضرباته بكل سهوله ليتوجه الأمن نحوهم ويحاولون سحبها وبالفعل نجحو فى ذالك ليقول اسلام پغضب شديد وهو يستند على ضابط الامن
لتبصق منه عليه قائله پغضب
_يلا يا عرة يا كلب البحر
ثم تمسك يد ملك التى كانت تفتح فمها پصدمه شديدة مما حدث للتو وتتوجه بها نحو السيارة ويركبون لتقول منه بسخريه
_اقفلى بوقك ليدخل فيه حاجه
ملك پصدمه
_ازااي
منه وهو ترجع شعرها للخلف وتقول بغرور
_تلميذة مازن باشا
يتبع