الجمعة 01 نوفمبر 2024

رواية خادمة الفهد الحلقه ١٣ بقلم صفاء حسني حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

ملك وقالت 
استني خد ده طبق مجهزة ليك وده ل عمى ابراهيم شفوته تعبان وريح يجيب علاج من الصيدلية وده وجبك هتكون فى مقام ابنه لازم يشوفك واقف جانبك عشان سمعت انك خطيب اسماء صح والا 
هز رأسه وقال
اه طبعا تصدقي عندك حق انا اروح اشوفه واهتم بيه لكن السفرة 
ابتسمت ملك بهدوء 
انا موجوده واسماء موجوده انا قلبي عليك عايزك تظهر اقدم 
حماك انك سند 
هز راسه وهو مقتنع بكلامها 
اكيد يلا سلام 
... 
بعد الحديث محمود خرج يبحث عن ابراهيم ثم انتبه من حديث اسماء مع محمود هو يعلم انهم مخطوبين ثم راها وهى تلتفت يمين ويسار ثم دخلت المطبخ كبر شاشة المطبخ شافها وهى بتولع مره اخرى على زيت القلي وعلت الڼار حتى قدح وكان في عين قريبة من الستار ثم رشت ماء فتم الاشتعال سحبت الستارة لكى تلقط الڼار 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم خرجت ثم راي في الشاشة الاخرى عندما دخلت ملك وهي ترى الڼار وعدم خۏفها وتصرفها ان لم يتم الحريق وايديها التي حړقت 
ضم يده ب اقتضاب وخصوصا عندما رأى محمود يغلق الباب ومحاولة ملك للخروج وقربها من النافذة وعندما فتحتها وجدت بيها السلك اتجهت نحو البلكونة وفتحت الباب لكى تتخلص من رائحة الدخان 
فى نفس الوقت اتجه فارس الى المطبخ ثم دخل على البلكونة يبحث عن ملك فى كل مكان 
فتح فهد فايل الحديقه من جهة البلكونة 
راي ملك وهى تحاول الهروب ولكن شعرت بدوار وداخت راي المشهد وهى تحول الصعود وقوعها من على البلكونة على ارض الحديقه 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فى الوقت الذي كان فهد يشاهد الكاميرا كان فارس سوف يخرج ولكن تذكر حاډثة امه فعاد ونظر من البلكونة وراء ملك وهى ملقاه على الأرض تحت البلكونة فى هذا الوقت طلع على السور ونط وحدث له التواء بسيط لان البلكونة مرتفعة 
وذهب نحو ملك وبدأ يقيس النبض وجده موجود ولكن ضعيف وراسها به ډم 
فى نفس الوقت اغلق فهد اللاب توب 
قام فهد يجري علي الحديقة وهو يلعن نفسه انه شك فيها 
كان حملها فارس وكان يجرى بيها ورجله ملتوي 
رآه فهد 
طلب فارس يجهز السياره 
بسرعه لازم نلحقها 
بالفعل اتجهوا الى السيارة وادخلها فارس وجلس بجوارها وهو يعمل صدمات باليد لكى القلب لم يقف 
وفى نفس الوقت 
كانت تجلس اسماء ببرود على السفرة وتتناول الطعام وتتحدث مع نفسها 
_والله يا بت يا اللي اسمك ملك اكلك حلو ويجنن لكن للاسف انا زى الفريك مابحبش شريك وصدقت من ٦ سنين شككت الباشا فهد فى امه وانها على علاقة بشخص 
وتضحك بخبث 
عشان تبعد عن البيت واكون انا الكل فى الكلومن وقتها الباشا كره الحريم ومفكرش يتجوز بعدها وبقيت انا الكل في الكل هنا وكل ده عشان بس وقعت طقم كوبيات وهى غلطت فيا كسرت انفه مرات اللواء قدام ابنها مش هقدر اتخلص منك انتى يا

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات