رواية خادمة الفهد الحلقه ٢٤ بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية خادمة الفهد الحلقه ٢٤ بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
_انصدمت اسماء وصړخت وهى بتقول
مدام سهير ابعدى ده ارجوكى وجيه تخرج منعتها ملك ومسكتها ورشت سهير الاسبري. كان يفوح فى المكان
سمع الجميع صوت الصړيخ.
اتجه كلهم من فهد وفارس والدكتور الى الصوت
وهو قلقان على ملك. و
كانت تنظر لهم وقالت ل اسماء
انتى شفتي عفريت وسع كدة انا مش عارفه ايه اللى رمانا على البيت العجيب ده.
لم تتركها اسماء كانت بين الوعي واللا وعي وتعتقد ان مازلت سهير امامها
لان الماده الذي رشيتها تجعلها تهلوس وتتخيل احداث غريبه واتجهت نحو ملك.
استغربت ملك وسالتها
_مين سهير دى ورشت ايه ابعدى عن طريق يا بت انتى
ابتسمت اسماء بسخرية
_لا طبعا مش هتلحقى المرة ده سوف اتخلص منك واقتربت من ملك وخنقتها ف انكتم نفس ملك.
كانت تضحك اسماء قټلت سهير قټلتها عشان كانت جايه ټنتقم منى.
واقتربت من ملك انطقي وبتهز فى جسد ملك
_قومي يا سهير مش انتى جيتى تحاسبينى قومى
كان الجميع فى حالة زهول من حالة اسماء وكلام اسماء ف هذه الاثناء دخلت ليلي البيت وسمعت الصوت ف اتجهت نحوهم لتسمع ما يحدث
مش معقول العلاج فعلا خالنى افتكر كل حاجه المهم لازم اقلد مامت الوسيم عشان تظهر برائتها وبالفعل بدت
تقلد كل شئ يخص سهير وقالت بكل شموخ وقالت
اه رجعت ليكي ول ابنى عشان اثبت براءتى انتى يا قليلة الاصل تعملى فىا كده وتتفقى مع جيهان ضدى اتفوخس عليكى
انا اللى اتفخوس عليا مش انتى هزقيتنى وبعد كدة طردتيهاو طلبتى من ابوى يرجعنى البلد. عشان طقم صيني كان لازم انتقم منك انا محدش يقدر يكسرنى اه خرجت ليها وولعت فى عود الكبيرت وقولت ليها يا حرام مرات ظابط محترم تنطرد طيب انا خادمه مليش ثمن رغم لو بيدى كنت دفعتها التمن
وطبعا انتى عارفه اى ظابط جيه وكل عيونه شړ ودخل يمسك فيكى لكن منصور بيه وقفه وتصدر ليه وكانت الدنيا ولعه لعبت بلسانها وقالت
متعة حقيقية والحفلة قلبت ل خناقة كنت مستمتعه
لحد ما انتهت على خروج الشخص وهو شايط وبعد كده رسم اللعبة انه ينتقم من الكل منك ومن منصور وبالفعل تم هكر تليفونك بنسخة تاني معايا وايضا منصور وبدات اللعبه بعد ما اشترو واحد من عنده
وكنت بشكك فيكى قدام ابنك علي حسب بتكلم مع نفسي واقول هى الست دي مش وراه غير التليفون وتحب وتتحب عيب علي اللى فى سنها دى المفروض تربي عيالها ومادم مش قادره ..تتجوز تاني ايه المانع .
اڼصدم فهد وهو يسمع ل اعترافها وتذكر كل ما فعله تتابع الرقم والتسجلات والكلام ولما عرف انها خرجت مشي وراها ولما دخل وهو بيسمع صوتهم وهم بيضحكو لحد ما شافهم في
اتجه نحو اسماء ومسكها پعنف وصړخ وبوجع وقال
انتى يا اسماء تعملى كل ده ليه ومين اللى كانت بتكلموا
ضحكت اسماء وقالت
_كان تسجيل فيها صوت متركب وتم تشغيله أثناء دخولك عشان تشوف وتسمع