رواية چرح المشاعر الفصل 21-22 بقلم أمال جوري حصريه وجديده
خرجنا صاداقة جارية عليه خويا حط الدراهم لي عندو فالجمعية الخيرية وطلب باه يدعولو بالرحمة بعد ما راح بابا الله يرحمو راحت البنة بعد ما راح بابا الله يرحمو راحت الضحكة بعد ما ماټ بابا الله يرحمو راحت الفرحة بعد ما ماټ بابا الله يرحمو راحت الابتسامة فقدنا كل حاجة دارنا ولات سامطة عم السكوت فيها ولا الهدوء بزاف ولات الكرهة كل واحد كاره ويدير غير فالواجب تاعو برك ماما تطيب وتروح ترقد وانا ندير شغلي وندخل لداري خويا يروح يخدم فلرض تاع بابا الله يرحمو ويجيب مصروف الدار ويرجع للدار كاره يحكم شومبرة ويسكت واحد مايحكي مع واحد غير للضرورة كي نكونو ناكلو فالطابلة سكات قاټل تقول غرباء ومنعرفو بعضانا بابانا راح وخلانا قفة بلا يدين بابانا راح وخلانا ضايعين بابانا راح وخلانا كارهين بابانا راح وخلانا نعانو نتميزرو نتوجعو كل حاجة مشي مليحة جازت علينا في هاذيك الفترة مقدرناش نوالفو ونتاقلمو مع الجو والحياة بلا بابا خلاص فقدنا لذة الحياة بابا راح وخلانا هايمين وسارحين كي النعاج صحتي راحت فقدت وزني وجهي ولا صفر مرضت بفقر الډم ماناكل مانشرب وليت نضل ندوخ نكون لاباس بيا نمشي حتى نطيح مالدوخة وهاذا كامل لقلة الاهتمام بالنفس كي قلت بابا خلاني هايمة كي المهبولة ماغلطتش بصح منسيتوش في صلاتي قمت الليل ودعيتلو ريڨليت التيليفون في الاواخر تاع الليل باه نوض ندعي ربي يرحمو لانو الدعوة مستجابة كل ركعة بدعوة منسيتوش خلاص .... جازو ثلث شهر بالتمام والكمال عشنا فيهم الميزيرية النفسية بلا بابا ماجينا نوالفو حتى عمرنا خرجت خاصة ماما مكاش واحد تضرر وتقاس بزاف من مۏت بابا كيما ماما وانا وخويا والله مخليناها دقيقة خويا يخدم والدراهم اغلبهم. يمدهملها يشريلها يواسيها رجليها وباسهم راه قايم سواسوا بوصية بابا الله يرحمو
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.