رواية چرح المشاعر الفصل 43-44-45-46-47 بقلم أمال جوري حصريه وجديده
لهاذي الدرجة معندكش ثقة في نفسك أجمل ما رأت عيني هي رانيا نتي اول وحدة في حياتي عجبني زينها عندك كلش صح الكمال لله بصح عندك كلش أجمل ما رأت عيناي في دنيتي هي رانيا نتي ببشاعتك شابة زدتي تزينتيلي هكايا ياو خافي ربي يا طفلة بقيت نشوف معاه كي وترني بعينيه قتلو مروان بعدني خليني نرقد _ والله تضحكيني نتي تعيطيلي ارواح عندي بزينتك وتقوليلي حابة نرقد مافهمتش واش حاب يقول بقيت نشوف معاه في سرعة برق لقيتو يبوس فيا مقدرتش نقاوم وليت ستسلمت جازت هاذيك الليلة وهو يعيط عليا باسمي في فمو غير اسم رانيا منعرف علاه فرحت لا اراديا بعد النهار هاذاك عاود ولا يشنف عليا ويتجاهلني جازو 15يوم على هاذا الحال حاجة ما تبدلت وهو زعافو سامط كي الرهج وزعافو يطول بصح لاهو سامط انا رهج ولا هو سكر انا عسل فايتاتو فالمليح والقبيح ... نهار جديد نوضتو باش يروح يخدم وجدتلو كل حاجة باس بنتو وراح وانا درت شغلي والفت على التسعة نكون كملت كلش باسكو نوض بكري معاه على الستة سما السبعة نبدا شغلي حاجة خفيفة وسوايع ميكفينيش الوقت كي تكون الخدمة بزاف طيبت الحليب لايناس ورحت باش نوضها لقيتها تغلي بالحمة يايما وشبيها وكانت بزاف فشلانة لقيتها تبكي قاټلي كرشي توجع فيا بزاف وتبكي بالدمعة رحت شربتلها تيزانة مدارتلها والو وزيد ملقيتش دواوي فالدار كامل مكان والو حنا في دارنا فريجيدارنا معمر بالدواوات بصح تاعو والله حاجة ما فيه غير كاشيات تاع راس برك بالاك ېخاف على بنتو كشما تشرب غاضتني كيفاه تبكي وتغلي بالحمة قلبي تقطع عليها وليت غير نعيطلو باه نقولو يجي ليها بصح تيليفونو مغلوق سير راه فالبلوك ولا راه مع كاش اوبيراسيو ولا راه رينيو ستنيت نص ساعة وعاودتلو كيفكيف كي شفتها زادت فالبكا وتقولي رانا كرشي وجعتني راح تقتلني يا رانا وتتلوا وتبكي مالسطر وليت لبست حجابي درت خيماري لبستلها فيستا ديت دراهم وخرجت رحت ديراكت للفرماسيان مشي بعيد بزاف علينا قتلو عندها كرشها توجع فيها كي شافها قالي سير بيها حاجة بصح نمدلك سيرو يحبس السطر مي لازم تشوفو وشبيها شريتو عليه وولينا للدار طريق كومبلي وهي تبكيلي حتى هزيتها ونسكت فيها بالسيف لاوصلنا للدار شربتلها مغرف ونسكت فيها بالعقل حتى قاټلي بدات تروحلي الۏجعة وليت خليتها وكملت شغلي مي هكا شويا زادت قاټلي راهي توجع كرشي بزاف خلعتني عليها بقيت غير نعيطلو تيليفونو مغلوق يا الله واش هاذا الزهر لي عندنا كي جات بنتو مريضة ليوما تيليفونو راه مغلوق محبيتش نزيد نعطيلها سيرو هاذاك خفت عود كشما يديرلها قلتلها اصبري شويا كي يجي باباك ونقولو مي والله ماتقدر تصبر وهو يجي على الثناش على الوحدة خممت خممت حتى تفكرت تيليفونو لي مخليه فالدار وفيه شحال من نيميرو جريت حكمتو ونقلب فيه لقيتو ماركي واحد طبيب محمد طابيت نيميروه مزية راه يصوني قلتلها ايناس اهدري معاه وقوليلو قول لبابا مروان يفتح تيليفونو
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حتى هز عليها الو وي مروان _ هدرت معاه بالبكا عمو راه معاك بابا قولو يفتح تيليفونو _ اااا ايناس بنوتة ايه ضك نقولو معليش وكوبيت عليه شويا وصونا تيليفوني هزيت ديراكت الو مروان مزية حليت _ واش كاين علاه حتى ټعيطو لصاحبي _ مقدرتش نوصلك وايناس راهي مريضة مالصباح وهي تتعوج مالسطر يا