الجمعة 01 نوفمبر 2024

روايه الحب الخاطئ الفصل الحادى عشر بقلم مارلي ايهاب

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

وبنتك بقي هي اللي حكت كل حاجه 
فارس......  وحضرتك هتاخد علي كلام عيله صغيرة 
الظابط ضحك جدا وقال......  تصدق انت بقي ان احنا بنصدق الصغيران و نكدب الكبار لا الصغيران لا يعرفوا يكذبوا ولا يعرفوا يحوروا 
فارس......  اتلقي حد حفظها 
الظابط......  مش هتعرف تخرج لان احنا جبنا اخر مكالمه ليك مع اخوك وانت بتقوله ان انت اللي عملت كده وان انت كنت بتتمني متهم مش حصل كده بردوا يا فارس 
فارس حط راسه في الارض وسكت 
الظابط......  يا عسكري 
العسكري.....  نعم يا فندم 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الظابط.....  خد المتهم  علي الحجز 
العسكري......  امرك يا باشا 
العسكري مسك ايده. وقاله.....  قدمي. يا متهم 
واخده حطه في الحجز 
عند خالد في امريكا كان يجلس في حضنه بنت جميلة بشعر اشقر امريكا الچنسية 
جاسيكا..... ماذا بك يا راجل لما الحزن هذا 
خالد بحزن.......  لم اقدر افعل شئ لاختي ولا من الوعود التي وعدتها ايه كل شئ ټحطم بلحظه غدر 
جاسيكا......  اهدئ عزيزي اهدئ انت ماذا كان بك حتي تلحقها مما هي عليه الان اهدئ وكل شئ سوف يكون علي ما يرام. 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
خالد قبلها وقال......  اتمني جاسيكا اتمني
بدلته القبله بشغف ولم يهتمي. بأن هذا الفعل محرم 
عند حسن وفاطمه عرفوا باللي حصل وراحوا لفارس القسم حتي مفكروش انهم يطمنوا علي ملك وخديجة 
حسن للامين.....  عايز اشوف امني يا باشا 
الامين.....  ممنوع 
حسن......  علشان خاطري يا باشا عاوز اطمن علي ابني 
الامين بعصبية.....  خاطرك ايه يا عم هو انا اعرفك يا غور من هنا بدل ما احطك جنبه انت سامع 
حسن مشي وهو مضايق جدا انه مش قادر يشوف ابنه ولا يطمن عليه وفاطمه كانت پتبكي وبتقول......  ابنك مش هيخرج غير لما الزفته بنت اخوك تتنازل علي المحضر 
حسن.....  انا هطلع علي المستشفي وهخليها تتنازل ڠصب عنها حتي لو هموتها من الضړب اصبري عليا يا خديجة الكلب 
وطلع علي المستشفي  
في المستشفي كانت خديجة قاعدة علي السرير وهي بتحكي لاهلها كل اللي حصل واللي كان بيحصل وهي كانت
 كاتمه في قلبها وساكته علشان بتحبه لكن خلاص معدتش قادرة تخبي تاني 
 خديجة بدموع......  كنت عايزه اغيره مكنتش اعرف ان بنتي كان ممكن ټموت بلي عامله 
ولسه هتكمل كلمها لقت حماها حسن داخل والشرار بينط من عينه وقال بزعيق اسمعي يا بت انتي هتجي معايا دلوقتي وهتتنزلي علي عن المحضر ورجلك فوق رقبتك فاهمه 
خديجة
يتبع

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات