الجمعة 01 نوفمبر 2024

الحلقه الخامسه عشر حمزة : تعرفيه منين جودي : هو يبقي ابن عمي

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

جودي بس يعني

حمزه مبسش هي كلمه اه ولا لا

جودي بتردد : موافقه

حمزه : يبقى خلاص هظبط الدنيا ونكتب الكتاب على طول

عدى الوقت وكان الكل متجمع على السفره وكالعاده بيتكلموا

مالك : حمزه انت بكره هتروح للشركه لوحدك عشان انا وزين وماما هنروح نخطب للبيت

حمزه : الف مبروك يا عم اهو هتعمل اللي انت عاوزه

زين : والنبي انت تبطل نق وهي هتمشي

حمزه : بمناسبه القعده الحلوه دي انا عاوز اقول حاجه

مالك قولي ي اخويا

حمزه : انا نويت اتجوز

اڼصدم الكل من كلامه واستغربوا لانه كان رافض حد يفتح معاه الموضوع ده حتى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

مالك : وده من ايه ان شاء الله

حمزه : عادي انا لقيت اللي فعلا هتحافظ على ابني وبعدين مش انتم عاوزين كده

ثريا : يا ابني احنا عاوزينك تكون مبسوط مش اكتر لو انت فرحان ومبسوط من الموضوع ده فاحنا اكيد مش هنعارض

حمزه : يبقى انتم موافقين

ثريا : اكيد

مالك : حمزه انا عاوزك في موضوع بعد ما تخلص اكل تعالى ورايا على المكتب

قام مالك وسابهم وحمزه راح وراه على طول وفضلوا التانيين

مكه : يا ترى مالك عاوز حمزه في ايه

ثريا : اكيد في موضوع مهم سيبيهم على حريتهم  

زين : الحمد لله انا هقوم بقى عشان انام لان بكره هيبقى يوم طويل

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

في المكتب كان حمزه قاعد قدام مالك وبصصله ومستنيه يتكلم

حمزه : هو انت جايبني هنا عشان نفضل نبص لبعض

مالك : ايه سبب القرار مفاجئ ده

حمزه : عادي انا لقيت ان ده وقت مناسب ولقيت البنت المناسبه

مالك : جودي ها

حمزه : انت عرفت ازاي

مالك : قول لي انت خليت حازم ياخذ الشاب المصنع

حمزه : حازم الكلب

مالك : رد على السؤال يا حمزه

حمزه : اه خليتهم ياخدوه

مالك : ممكن افهم ليه

حمزه : لانه غلط ولازم يتعاقب

مالك : انت حبيتها يا حمزه

حمزه : انت بتقول ايه

مالك : قلت لك رد على السؤال

حمزه : يعني اقول ايه

مالك : الحقيقه الحقيقه وبس

حمزه : .........

انت في الصفحة 2 من صفحتين