الجمعة 01 نوفمبر 2024

الحلقه الخامسه والعشرون في الفيلا عند رضا كان قاعد وجمبه منة وهي متعصبة

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

غير كدة هتفضل هنا وانتي ي مكة مروحتيش الجامعة ليه
مكة مهو مهو
مالك ايوة مهو ايه حجتك ايه
مكة انا مقدرتش اسيبك لوحدك لاني خۏفت انك تتعبي وانا قولت اجي اشوف مالك ممكن يحتاج حاجة
مالك لا والله وانتي الحقيقة خاېفة علي مالك اوي
مكة طبعا مش اخويا حبيبي
مالك روحي ي بت
ثريا سبحان الله اللي يشوفكم كدة ميشوفكوش من دقيقة
مالك انا قلبي ابيض مش زي بنتك
مكة تصدق انك متستهلش
مالك مين ي اوزعة اللي ميستهلش
مكة انا مش اوزعة انت اللي طويل
مالك دا انتي متجيشي لركبتي
مكة بس ي ابو طويلة
ثريا انا خارجة مش هتحمل اكتر من كدة انا ضغطي عالي ومش هتحملكم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قربت مكة من مالك وقعدت جمبه وهي بتقول تفتكر انها زعلت ي لوكة
مالك معرفش وبعدين انتي ايه اللي مقعدك جمبي قومي من هنا
مكة قال يعني انا قاعدة جمب رئيس الجمهورية
في المول خلص زين وملك اشتراء الحاجة وراحوا لنسمة اللي كانت مستنياهم عند العربية
زين يلهوي انا بعد كدة مش هنزل مع بنت تشتري اي حاجة انا خلصت خلاص
نسمة تستاهل انا اصلا مكنتش موافقة علي الموضوع دا بس انت وخالتو ثريا كنتم مصرين
زين مش هتحصل بعد كدة انا مليش علاقة مش كان زماني في شركتي حبيبتي
ملك يعني انت بتحب الشركة اكتر مني
زين لا طبعا ي حبيبتي انتي اهم طبعا بس لما تنزلي تشتري حاجة بعد كدة اعتبريني مش موجود
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نسمة يلا بطلوا كسل ويلا نمشي
حط زين الشنط في العربية وركبوا ومشيوا وكان الشاب اللي نسمة خبطت فيه مراقبها ومبتسم
الشاب اخيرا لقيتك المرة دي مش هتضيعي من ايدي ابدا
في الشركة كان حمزة قاعد في مكتبه بيشتغل لحد ما السكرتيرة خبطت علي الباب
حمزة ادخل
دخلت السكرتيرة وقالت في شخص برة وعاوز يقابل حضرتك
حمزة مين
السكرتيرة مقالش هو مين
حمزة خلاص دخليه
السكرتيرة تمام حضرتك
طلعت السكرتيرة وبعدها بدقايق دخل الشخص اللي اول ما شافه حمزة اڼصدم
من_نظرة_حب 
بقلمي_الكاتبة_الصغيرة

انت في الصفحة 2 من صفحتين