السبت 23 نوفمبر 2024

تزوجني_و_لكن  بقلمي_الكاتبة_الصغيرة" الفصل العشرون والاخير

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


طلعوا كلهم علي البيت ومحمد اخد اسماء ودخلوا اوضتهم اللي مدخلتهاش من وقت ما اتجوزوا

محمد : زعلانة ي حبيبتي

اسماء : اكن كنت اهون عليك تعاملني المعاملة دي ل مدة تلات سنين

محمد : كان ڠصب عني ي اسماء مفيش راجل يشوف حبيبته واقفه مع واحد تاني ويستحمل

اسماء : بس انت مسمعتنيش حتي مخلتنيش ابررلك حاجة وحكمت عليا من غير ما تسمعني

محمد : نامي ي حبيبتي دلوقتي انتي باين عليكي تعبانة ونبقي نتكلم بعدين

وفعلا نامت اسماء هي كانت تعبانة ومحتاجة ترتاح اما محمد ففضل يفكر في اليوم اللي غير حياتهم

الرجوع للماضي

كانت اسماء مع صاحبتها سناء في الجامعة مستنية محمد ييجي ياخدها لحد ما جه اتصال لسناء اللي وشها اتقلب من بعده

اسماء : في ايه ي سناء وشك قلب ليه

سناء بعياط : ماما تعبت ي اسماء وراحت المستشفي انا لازم اروح لها

اسماء : طب استني هاجي معاكي

سناء : لا استني انتي محمد اكيد هييجي دلوقتي

اسماء : انا مقدرش اسيبك لوحدك يلا بس بسرعة

طلعوا من الجامعة بسرعة وركبوا تاكسي وسناء طلعت من شنطتها حاج رشتها عليها واسماء اللي هحاولت تقاوم بس في الاخر استسلمت للنوم

السواق اللي كان خالد ابن عمها : يلا بسرعة وصلنا

نزل وشال اسماء وطلعها في شقة كانت جمبهم دخلوا بسرعة وخالد دخل اسماء لاوضة نوم وطلع لسناء

خالد : جيبتي الحاجة اللي كنت طلبتها منك

سناء : اه موجودة في شنطتي

خالد : طب يلا بسرعة ادخلي لبسيهولها قبل ما المخدر مفعوله يروح ونلحق نعمل اللي احنا عاوزينه

صورينا شوية صور يلا

سناء : طب ليه

خالد : انجزي متساليش

سمعت سناء الكلام وصورته هو واسماء وهو قام من جمبها واخد التليفون وبعت لمحمد صورة من الصور دي ومعاها رسالة فيها العنوان اول ما محمد شافها اټجنن وطلع جري علي العنوان اللي مكتوب دخل الشقة وسمع صوت اسماء في اوضة من الاوض كانت لسة فايقة دخل الاوضة واول ماشاف اسماء بالمنظر دا  نزل فيها ضړب هي حاولت توضحله الحقيقة بس هو كان عامي عينه عنها وشايف قدامه صورتها هي وخالد خلاها تلبس هدومها وروحوا البيت وتاني يوم نزلت صور خالد واسماء علي كل المواقع ودا السبب في ان الناس بيتكلموا عنها من وقتها كل حاجة اتغيرت تماما

عودة للحاضر

صحي محمد من ذكرياته ولقي اسماء نامت نام هو كمان تسريع الاحداث مر 5 شهور علي الاحداث دي سليم ومايا اتجوزوا ومروة كانت عايشة معاهم في البيت واعتبروها زي بنتهم واكتر واسماء كانت حامل في شهرها التالت والكل كانوا عايشين في سعادة

لكن بوظ كل دا الخبر اللي قلب حياتهم تاني وهو (هروب خالد من السچن)

تمت بحمد الله

انت في الصفحة 2 من صفحتين