سحرتني كاتبه البارت 9 حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
سحرتني كاتبه البارت 9 حصريه وجديده
فتحت الباب ودخلت ولفت عشان تقفل الباب سمعت صوت محمود جوزها وراها في الصالة وهو بيقول بغـ ـضب: كنتِ فين طول الليل من بعد ما سبتك يا محترمة ياللي كان فرحنا امبارح لسه؟
هدير وقع من إيدها المفتاح وهى لسه على وضعها
قرب منها بغـ ـضب ولفها له وقال: ما تردي يا هانم كنتِ فين؟
هدير پخوف: كنت بشوف واحد يعرفني
لقت قـ ـلم من محمود على وشها لدرجة رجعت لورا من قوته
بصتله پصدمة وإيدها على خدها
محمود بغـ ـضب: يا بجاحتك يا شيخة وكمان بتقوليها كدا عادي كأنك كنتِ نازلة تقابلي صاحبتك.
هدير ولسه في صډمتها: أنت بتـ ـمد إيد*ك علي، وكمان بتتهـ ـمني من غير ما تعرف الحقيقة!!
محمود: الحقيقة واضحة زي الشمس، ها ما صدقتي نزلت قومتي روحتي تقابلي الصايع اللي تعرفيه
هدير بصړاخ: كفاااااية أنت إيه؟ أنا معرفش حد وأنت مش عايز تسمعني
محمود: أسمع إيه؟ يا شيخة حرام عليكي يعني ماتكسـ ـفتيش على دمك ومصدقتي تروحي تشوفيه
اها صح هستنى من واحدة زيك بجـ ـحة وقليـ ـلة الذوق إيه؟!
يعني المفروض أول ما روحت أتقدملك وعرفت إنك أنتِ قلـ ـيلة الذوق والتربية اللي خبـ ـطت فيا كنت المفروض أرفض الجوازة دي، ما هو العنوان كان باين من أوله بس أنا اللي طيب
هدير: طيب في إيه؟ دا انت مكلفتش نفسك إنك تديني فرصة أشرحلك اللي نزلني في وقت زي دا، ونزلت إهانة فيا وقللـ ـت من كرامتي
محمود: وأنتِ عندك كرامة أصلا؟!
هدير: أنا بجد اللي مصډومة فيك يعني فعلا