السبت 23 نوفمبر 2024

روايه صغيرتي البارت السابع حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

دايما كانت بتغير مني عشان هخدك منها برغم اننا كتير حاولنا نفهمها إني بجوازي منك عمر ما مكانتها هتتغير عندك بس نقول إي طفله
قلبت نبض عيونها بملل فتلك الكاذبه تختلق الأكاذيب فا زين لم يكن يطيقها يوما
بل هي من كانت دائما تترجاه أن يعطيها فرصه لكي تثبت حبها له .... ولكن الان هي تريد أن تخلع شعرها شعره شعره وتشوة ذالك الوجه الذي يشبه عروسه المولد بسبب كميه البودرة التي تضعها علي وجهها
زفرت نبض بقوة لا 
ابتعدت رهف عنها مصدومه من حديثها لم تعتقد يوما إنها بتلك الشخصيه القويه برغم صغر سنها
نظرت لها نبض بتحدي فأن ظنتها ضعيفه فهي اخطأت ولم تعرف بعد من هيا نبض الحلاواني تربيه زين القناوي زوجها
نظرت نبض له بحب وبدء قلبها ينبض بسرعه فهي لأول مرة تعترف بذالك الزواج أو تعترف به زوج 
هي دائما كانت تتمني أن تتزوج رجلا مثل خالها الذي أصبح بين ليله وضحاها زوجها لذالك قررت أن تفعل المستحيل لكي يستعيد ذاكرته
هي لن تستسيطع أن تخبرة الحقيقه حتي لا تحصل له مضاعافات عند اكتشاف كڈب والدته واخته وتسوء حالته لا تريده أن يتأذي خاصه انه مازال يتعافى
اقتربت نبض من زين وتعلقت في يدة السليمه وابتسمت بخبث من الناحيه دي متقلقيش ي رهوف لأني عارفه مكانتي كويس عند زين 
حتي لو كان هو فاقد ذاكرته ومش فاكرني بس انا هفضل حبيبته وحته من قلبه صح ي زين
تعمدت ألا تنطق بكلمه خال حتي تغيظ رهف أكثر و تخبرها 
زين بدون وعي صح ي روح زين
نبض قلبها دق سريعا جراء كلماته واخذت تتطلع لعينه الرماديه
هي كانت تعلم إن زين وسيم ولكن لم تعلم انه وسيم لتلك الدرجه ام هو تأثير الحب
رهف بعصبيه ززززين
يتبع..

انت في الصفحة 2 من صفحتين