رواية لعڼة الماضي الحلقه ١٨ بقلم الشيماء محمد حصريه وجديده
انتي دافعه زينا وده حقك
ايمان اديني فرصه اقف جنب جوزي
فارس وانتي كده موقفتيش جنبي لولا فلوسك مكناش قعدنا القعده دي ولا كتبنا عقود ..
ايمان طيب مش عايزه ابقي شريكه
فارس ده شرطي علشان اقبل فلوسك يا ايمان وبعدين مش بتقولي ان انا وانتي واحد فيها ايه بقي اني اكتب جزء باسمي وجزء باسمك احنا واحد ولا ايه
فارس هنا بقي ده دوري انا جوزك .. جوزك هو اللي هيتابع نصيبك .. يالا بقي ما ينفعش نتأخر كده والناس جوه
فارس اخد ايمان من ايدها وخلاها مضت علي العقد شريكه تالته معاهم وابوها كان شاهد علي العقد وهنا بدأ فارس اول خطوه ناحيه مستقبله اللي هو بيحلم بيه .. كان بيشتغل ليل مع نهار هو ومجدي علشان يقدروا يعملوا حاجه
ايمان حبيبي احطلك عشي
فارس جعان نوم وبس ھموت وانام
ايمان طيب ادخل وريح
وشويه وايمان صحته
فارس ايمان ابوس ايدك سيبيني انام
ايمان فارس انا تعبانه قوي اااااهههههه
فارس قام اتعدل بسرعه في ايه
ايمان شكلي بولد يا فارس
الدكتوره داليا لعلمك وقوفك جنبها بيقويها وبيقربكم اكتر من بعض .. ايه مشكلتك مش مكفيك ۏجعها ده كلها كمان مستكتر عليها انها تستمد حبه قوه منك .. من وجود حبيبها جنبها.
داليا متهيألك .. وجودك هيفرق كتير وبراحتك
فارس دخل مع مراته وشاركها ۏجعها والمها اللي مهما اتخيله عمره ابدا ما تخيل انه هيكون قمه الۏجع والالم بالشكل ده.. لحد ما اخيرا ابنه نزل وملي الدنيا بعياطه
وعطوه لابوه اللي مكنش قادر يفسر مشاعره دي ايه او هو حاسس بايه .. وراه لامه اللي تعبانه جدا فابتسمتله وجوزها