رواية لعڼة الماضي الحلقه ٢٣ والاخيره بقلم الشيماء محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية لعڼة الماضي الحلقه ٢٣ والاخيره بقلم الشيماء محمد حصريه وجديده
فارس زعق اقتل ايمان ... اقتل ايمان
ايمان شهقت وبصتله والراجل وجه ناحيتها والصدمه جمدت دموعها في عنيها .. وفارس غمض عنيه علشان ما يشوفش اللحظه دي ..
الړصاصه طلعت واستقرت في هدفها مظبوط
وهيام وقعت في الارض وفارس فتح عنيه وبص لايمان
فارس هو و عاصم بره اوضه العمليات في صمت
عاصم كنت عارف ان هيام حاجه حصلتلها
عاصم بسببك ليه هيا اللي رجعت واتدخلت في حياتك من تاني .. قولتلها تبعد .. بتقول انك بتحبها
فارس كنت بحبها ... وممكن اكون لسه بحبها بس بيتي وابني وحياتي كلها بقت مع ايمان فمعدش ينفع انا اسف
عاصم ما تتأسفش انا اللي غلطان من الاول .. كنت عارف انكم مش هتنفعوا مع بعض وقلت خليها تجرب ونسيت ان دي حياتها اللي بتجرب فيها .. عودتها للاسف ان اللي عيزاه تاخده بغض النظر عن اي شيء تاني وده غلط بس للاسف اكتشفت ده متأخر قوي
عند امجد بيحكي لمامته داليا كل اللي حصل مع فارس ومراته
داليا راحت المستشفي وهناك شافت فارس وعرفت انه مع هيام مستنيها تفوق ...
ضميرها بيأنيها .. هيا اه استقرت ان طالما هو مستقر فمالوش لازمه يعرف بالماضي لكن هو اهو سايب مراته وابنه وبيته وجاي واقف مع هيام .. مع واحده منعت نفسها انها تخلف منه .. واختارت تكدب عليه .... لازم تقوله وتريح ضميرها
فارس حاسه بايه
هيام زي ما يكون ړصاصه جوايا
ابتسم فارس بس هيا خلاص مش جواكي ... انا اسف
هيام علي ايه بالظبط انك اختارت مراتك
فارس هيام انا
هيام انت ايه انت بتحبها .. اخترت اقدم خدعه في التاريخ .. كنت عارف انك لما تقوله ېقتل ايمان هو هيعمل العكس .. واخترت ان انا اللي اموت
هيام انت بتحبها وهيا بتحبك وانا كنت في يوم من الايام بتحبني
فارس انا اسف فعلا مكنتش متخيل بجد انه هيضرب .. كنت متخيل انه بېهدد بس
هيام المهم ان الكل كويس .. روح لمراتك يا فارس وانا سيبيني بقي وسامحني لو كنت عملتلك قلق
فارس اتمني اننا نبقي اصحاب انا فعلا بعزك
هيام اه سوري مش هينفع .. انا كمان محتاجه اتخطاك وعلشان ده يحصل