رواية عشق السيف البارت الثاني عشر بقلم نورا فريد حصريه وجديده
ما حد يحس بيها فضلت تجري و هي خاېفه مش عارفه تروح فين ولا تعمل ايه بعد ساعات من المشي و الجري دخلت حارة بشړي غلبها التعب و اغمو عليها كل اللى قعدين اتلمو و من حسن الحظ ان سماح و مامت زين شوفوها و خدوها على بيت سماح سماح الاول كانت كويسة و اتغيرت بعد شوية فاقت بشړي
بشړي قامت بفزع انا فين مين انتوا.. انا معملتش حاجة
سماح بس انتي مين و ايه اللي مبهدلك كده فين اهلك فين جوزك ولا انتى مش متجوزة ولا ايه حكايتك
بشړي لا والله انا متجوزة والله العظيم متجوزة بس مش ها ينفع ارجع لو رجعت ها يخدو بنتي مني
مامت زين انتي حكايتك حكايه بس اتكلمي عشان نقدر نساعدك
بشړي ارجوكم محدش يعرف انى هنا انا نفسي بنتي تكبر في سلام
بشړي اجرت شقة في عماره مامت زين و بقت بتشتغل خياطة و مصممة فساتين و حقيقي كل اهل الحارة حبوها و بقت واحدة منهم
مشهد تانى
بشړي كانت بتشتغل لكن تعبت و راحت المستشفى و كانت ليلة عوضها عن العڈاب اللي شافتو
مشهد تانى
بعد اربع سنين عڈاب و تعب بشړي تعبت نهيئ
باك
حياة بعصبية بقولككككك ايه اللي حصل لم الزفتة دى راحت لى بشړي قالت ليها ايه انطقييي
فلاش
سماء راحت مع سماح المستشفى
بشړي ايه اللي جابك هنا
سماء اهدي يا بشړي انا جاية انجتك و اساعدك تو تو تو هو انتى ها تفضلي طيبة كتير كده مستنية فواد صح عموما فواد يا ستي لم عرف قال اني معنديش بنات ولا اعرف واحدة اسمها بشړي و وصني انى اقت..لك و اطمن انكي مۏتي كمان بس طبعا انا مستحيل اعمل كده في درتي حبيبتي صحيح كنتي عايزة تفض..حي