رواية أحببت ملتزمه البارت الثامن بقلم أماني السيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
يا استاذ واوعى ايدك دى وراحت نامت على الكنبه وقعدت ټعيط
حازم_ مرر ايده في شعره بعصبية وبيقول في نفسه أنا اى اللى عملته ده انا عارف اخلاقها كويس أنا لازم اوصل لصاحب الرقم ده واخد الرقم وبعته الاحمد
حازم_ احمد أنا عايزك تعرفلى رقم مين ده والمكان معلش
احمد_ ماشى أنا أعرف حد ليفهم في المواضيع دي هخليه يعمل اللى يقدر عليه
احمد_ على اى يا ابنى
بعد شويه دخل حازم كان سامع صوت عياط فاطمه
حازم_ في نفسه يا رب أنا ملحقتش حتى لسه مصالحها
بعدين راح لعندها فاطمه...يا فاطمة أنا عارف انك صاحيه ممكن تردى عليا ما صدقت انى صالحتك تقومى تبعدى اوى كده
فاطمه_ انت اللى بنى أدم شكاك مستنتش حتى تسمعنى ...هوا اى كله عندك خونه انت بس اللي مخلص
فاطمه_ ما هوا ده اللى مصبرنى عليك وإلا مكنتش هتشوف وشى تانى
حازم_ مقدرش على بعدك يا فطوم ... خلاص بقى فوكيها أنا آسف و على فكره هعرف مين اللى بيدايقك ده وهجيبه بس انتى مش شاكه في حد اصل ده يعرف اسمك كاملة و .....
فاطمه_ واى كمان يادكتور حازم
فاطمه_ اقولك الصراحه
حازم_ ياريت مټخافيش
فاطمه_ بصراحه شادى أنا مش مستريحاله خصوصا أنه اخر مره كان بيضايقنى بنظراته
حازم_ پغضب مكتوم ومقولتليش ليه
فاطمه_ لو تفتكر انك كنت بتخوفنى منك وطبيعي أنه من أهلك فمش هتصدقنى
فاطمه_ تمام أنا عايزة انام أصبح على خير
حازم_ وانتى من أهله بس ممكن اطلب طلب
فاطمه_ ايوه
حازم_ نامى على السرير وانا على الكنبه
فاطمه_ بس
حازم_ مفيش بس يلا
فاطمه_ حاضر وقامت نامت على السرير وحازم نام على الكنبه
تانى يوم
في الفون
حازم_ اى يا حبيبتي...يا بنتى مقولتيش ليه انك نازله انهارده...وانتى كمان وحشتيني خلاص أنا هقابلك
فاطمه_ مصدومه ومش مصدقه اللي سمعته وفرا دمعه من عينيها
ووويتبع
رايكم