رواية أحببت ملتزمه البارت الثاني عشر بقلم أماني السيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية أحببت ملتزمه البارت الثاني عشر بقلم أماني السيد حصريه وجديده
حازم بصلها وضحك لما شاف تعبير وشها
بسمله مالك يا فاطمة...انتى تعرفيه
فاطمه ده ..ده جوزى
بسملة يا بنت المحظوظه عقبالى يارب
فاطمه ده مقليش حتى
حازم كان بيكتب ولف وشه وقال الأستاذه اللى هناك
فاطمه نهار مش هيعدى ..ا..ا نعم يا دكتور
فاطمه ح.. حاضر
بعد المحاضره
حازم البنات كانو ملمومين عليه وهوا بيجاوب على الاسئله وبيضحك
فاطمه اتعصبت من المنظر
بسملة مالك يا بنتى... الصراحه عندهم حق هوا قمور
فاطمه بصتلها بغيظ
بسملة يا بت بهزر تعالى نقعد في كافيه الكلية عقبال المحاضره الثانيه
وهما قاعدين
بسملة فكى بقى يا بنت انتى قالبه وشك شبه جعفر كده لى
فاطمه عايزانى اعمل اى مشوفتيش البنات يعنى
بسملة يا بنتى عادى هوا هيضربهم علشان بيسألوه
حازم من ورا ..يعنى بتغيرى اهو انسان زيننا تعرفى بقى
فاطمه پصدمة بصت وراها ولفت وشها تانى پغضب بقولك يا بسملة عندنا المحاضره الجايه اى
بسملة أنا هستاذن في بنت صحبتى عايزه تقابلها
فاطمه اى الكذب ده انا اول واحده تعرفيها هنا
بسملة بتوتر هستناكى في المدرج ومشت
حازم قعد ..ها يا ستى فهمتى حاجه من شرحى
فاطمه مردتش
حازم متردى يا بنتى في اى
فاطمه روح اسأل البنات اللى كانو واقفين معاك
حازم يعنى حكم المهنه
حازم قصدى يعنى عادى هما بيسألونى بحكم انى دكتور مش اكتر وبعدين انتى اللى فى القلب يا فطوم
فاطمه ماشى يا حازم
حازم فوكيها بقى يا بنت
فاطمه خلاص مش زعلانه بس لما نعمل فرح والكل يعرف انى مراتك اللى هشوفها واقفه جنبك ھڨتلها واقټلك سامعنى
حازم طب ليه العڼف طب .. خلاص اسف تشربى اى بقى
حازم يا مزاجك تعرفى انى كمان بحبها ...لو سمحت اتنين عصير مانجا
فاطمه بقولك يا حازم... معرفتش حاجه عن ابنك
حازم افتكر كلام شادى واتعصب...مش عارف يا فاطمة بجد تعبت...غيرى الموضوع
فاطمه إن شاء الله تلاقيه
حازم إن شاء الله...اهو العصير جيه يلا علشان تلحقى المحاضره الجايه.
فاطمه شكرا يا حازم
حازم على العصير هاهاهاهاها
فاطمه خفه يا ابنى ..اقوم دلوقتى
حازم