رواية أحبني إبن الأكابر البارت الثاني بقلم شيماء صبحي حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
العظيم مين بس الي ملبسهم اللبس الفاحش دا
البنت سمعتني ورفعت حاجبها ولاقيتها اسلوبها اتغير وقالت الانسه شهد هيا الي اتواصلت معاكي وهيا الي هتساعدك تروحي مكتبك وتوريكي شغلك
اټصدمت من اسلوبها الغريب وهزيت راسي ولفيت ابص ورايا لقيت بنت واقفه ومبتسمه وشكلها جميله اوي قالت بابتسامهانتي الانسه شمس محمد النجار
قالت بهمس دنتي هتشوفي ايام عنب
افندم
احم ولا حاجه
يا شمس تعالي معايا اوريكي طبيعة شغلك ايه
هزيت راسي ومشيت وراها وقربنا من الاسانسير وقبل ما ركب وقفت انا بخاف من الاسانسر ممكن تطلعي انتي وانا هطلع علي السلالم هو الدور الكام
بصتلي وقالت الستاشر
قالت تعالي وانا هساعدك لاكن حرام عليكي تطلعي ستاشر دور لواحدك
اخدت نفس طويل وبصتلها بس دول كتير اوي
شهد لا متخفيش الاسانسير معمول بطريقه حديثه مش هتحسي بحاجه
هزيت راسي وانا مقلقه ولاكن دخلت اول ما الاسانسير وهيا كانت مبتسمه
وصلنا قالتها شهد وانا بعدت عنها وانا بصالها باحراج
هزيت راسي وابتسمت لانها طمنتني
خرجنا من الاسانسير ولقيت نفسي في مكان ملوش وصف كنت مبهوره جدا بكل حاجه
شهد انتي هتكوني مساعده لقسم الحسابات ومكتبك هناك
شاورتلي علي المكتب وانا ابتسمت لان شكلوا حلو اوي
قربنا من المكتب وكانو كل مكتبن مع بعض
قالتلي شهد نظام الشركة هنا بيكون تيمات يعني كل اتنين بيكوني تيم وشغلهم واحد لان شركتنا بتعتمد علي
يتبع