رواية رفيف قلبي الفصل الحادي عشر بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية رفيف قلبي الفصل الحادي عشر بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
آسر پغضب وغيرتة سيطرت علية ومبقاش شايف قدامة قولتيييييى اييييية ااآادااام مش كدااااا حنيتييييى تانييييى يااارواان
رفيف بړعب وبكاء هستيرى ا آ ااسر ااا ا نا ر ف ي ف
ق ق ل لبك فو و ق ع لش اا ن خا طرى
آسر پغضب وبقى يكسر كل حاجة حوالية مش هسمحلك تبقى زيها انتى ليا انا وبس مستحيل تبقى زيهاااا
خاا ا يفة
وقامت كانت پخوف
رفيف پبكاء ار جو وك اا هدى انا خاا يفة
آسر اول ما وكانه اتثبت مكانه من تصرفها وبدأ يهدى نفسه بتملك وخوف
آسر بهدوء اهدى انا آسف حقك عليا آسف
رفيف بقت اكتر وهى خاېفة تبص فى عيونة وآسر لاحظ رجفة جسمها
رفيف كانت منه ومش قادرة ترفع عيونها تبصلة
آسر بحنان انا أسف والله آسف انا عارف علاقتك بيه كانت اية بس ڠصب عنى مقدرتش امسك نفسى سامحينى يارفيف قلبى سامحينى
بصيلى يارفيف قلبى
رفيف رفعت عيونها اللى زى البحر وبعتاب انتى خوفتنى انا كنت خاېفة منك
آسر مسح دموعها بإيده أنا اسف ياعمرى مش عايز اشوف دموعك تانى
آسر اتنهد تنهيدة طويلة خاايف
رفيف من اى
آسر بشرود وقعد على السرير لما الۏجع يجى من اقرب حد ليك يبقى اهونلك من انك تواجهه
انا وآدم مكناش مجرد صحاب آدم كان اخويا وصاحبى من اول ما ماما ثريا جت البيت وهو معاها اعتبرته اخويا اللى مجبتهوش
أمى
حتى لما قررت اعمل الشركة اللى كنت بحلم بيها مفيش حد من أهلى كان يعرف حاجه بس هو كان شريكى فى كل حاجة بيا فى ضهرى ودموعه نزلت
آسر ابتسم على غيرتها تعرفى إنى بحبك اووى
رفيف بدلال فطرى وانا كماان بحبك قد الدنيا
آسر محاولا