رواية رفيف قلبي الفصل الحادي عشر بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كبت مشاعره بقولك اى يابنت الناس ابعدى عنى دلوقتى الله يهديكى انتى مش قدى
رفيف فهمت مخزى كلامة وخدودها احمرت من الخجل وضړبتة فى كتفة على فكرة بقا انت قليل الادب
آسر بغمزة بس اى الفراولة الجامدة دى
آسر وهو بيبلع ريقة لا ما هو بالطريقة دى مفيش جامعه بصى 3 دقايق الاقيكى خلصتى انا مش ضامن نفسى وسابها وخرج
وبعد ربع ساعة خرجت رفيف
كانت لابسة فستان سماوى وخمار اوف وايت ونقاب من نفس اللون والمرة دى ملبستش لينسيز
آسر بغيظ ودا اى بقا إن شاء الله
رفيف ببراءة على فكرة انا لابسة بيشة النقاب وعيونى مش باينة
آسر بغيظ وبيضغط على سنة قدام يلا هنتأخر
رفيف ضحكت علية ونزلت وركبت معاه العربية ونزلت قبل الجامعه بشوية كالعادة بس وقفت لما آسر نزل
وهى كملت مشى
فى مكان بعيد شوية كان واقف بيراقب اللى بيحصل وبيصور كل اللى بيحصل
وفجاءة إبتسم بخبث كدا تمام عفارم عليك يا أبو احميد والله
رفيف وصلت ودخلت المدرج بتاعها ولحظها دكتور اول محاضره مجاش خرجت وراحت على مكتب آسر
خبطت ودخلت لاقتة قاعد وشارد باين علية بيفكر فى حاجه مهمه
آسر بحب حبيبك بيفكر فى رفيف قلبة
رفيف رفعت نفسها وقعدت قدامه على المكتب ورفيف قلبك جمبك اهى
آسر بحب باس باطن إيديها ربنا يباركلى فيكى يعمرى
متحضرتيش المحاضرة ليية
رفيف ببراءة مزيفة الدكتور مجاش والدكتور اللى بعده شكله مش جاى
آسر رفع حاجبه وبإبتسامه خفيفة ودا لية بقا يارفيف هانم
آسر بضحك وانا تحت أمر رفيف قلبى يلا بينا
خرجت رفيف وخرجت تستناه برة
آسر اخد حاجتة وخرج لأقى رفيف واقفة متنحة وبتبص على حاجة معينة على الحيط قرب شوية علشان يشوف بتبص على اى لاقى
وفجاءة جت بنت وقفت قدام رفيف
البنت بخبث وعامله فيها محترمة
آسر پغضب رفييييف
الحلقه 11
تابع
رفيف قلبى