الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية اڼتقام باسم الحب الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 13 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

بصړيخ متقربليش مش عايزك تلمسني أنت عايز مني ايه اصل مافيش سبب مقنع يخليك تتجوزني غير انك عايز ترجع حق القلم اللي ابن عمك خده اصل بالعقل كدا هو اضرب الصبح و اكتشف بليل اني مرات ابن عمه هي متظبطه بس انا عشان غبيه مفكرتش كملت بتعب شديد باين في نبرة صوتها بص لو على القلم ف انت رديته و بدل القلم عشره ف ابعد عني و سبني في حالي أنت و اهلك و انا اسفه والله على اللي عملته بس أنت لو كنت في مكاني كنت هتعمل اكتر من كدا و انت شايف حد جاي على اخوك يضربه
مسحت دموعها و اتكلمت بقوة عكس كسرة... قلبها متقربش خليك بعيد و سبني لوحدي و انا هاهده و هبقي كويسه
قاسم صعب عليه حالتها و نفسها اللي بدأ يقل.... بسبب اڼهيارها جيه يقرب منها بعدت و كملت بصړيخ قولتلك ابعد عني 
 قسوته فيه و فضلت ټعيط.... بقوة سحبها قاسم على السرير 
بصلها و اتكلم بحب و هو بيحاول يهديها انا اسف والله اتعصبت منك دا كان ممكن ېموت في ايديك

قاسم بابتسامة قومي اغسلي وشك و تعالي
خرجت من حضنه بخجل دخلت الحمام غسلت وشها و خرجت في دخول قاسم الغرفه و هو شايل صنية الطعام حطها على السرير و سحبها قعدت في حضنه و بدأ يأكلها بيديه تحت دهشت غزل من تغيره المفاجئ 
قاسم رجع شعرها اللي نازل على عنيها ورا ودنها و اتكلم بحب مالك 
احمرت وجنتها من الخجل و هزت راسها برقة أنا اسفه على اللي حصل مني انهارده 
شال صنية الطعام حطها على الكمود و هي لسه على رجله و بين ايديه و بصلها بحب و هو بيقربها ليه بمكر اسفه و بس 
بصتله لحظات بحيره و شهقت برقة قاسم
قاسم و هو بيقرب من شفايفها يا عيون قاسم 
غزل حطت صباعها على شفايفه تمنعه برقة أنا تعبانه 
شال ايديها و قبل خدها بحنيه و اتكلم بضيق بسيط نامي يا غزل
ضحكت غزل برقة و نامت على السرير حضنها قاسم من الخلف بحب و هو پيدفن وشه في شعرها فضلت غزل بصه ل ايديها و هي بتفكر فيه لغيط اما نامت من التعب
في منتصف الليل صحي قاسم متلقاش غزل جنبه قام من على السرير بستغرب يدور عليها خرج من الغرفة بعد ما أتاكد انها مش في الحمام شاف نور غرفة موسى مولع قرب على الغرفة و هو حاسس بتوتر شديد كان الباب موارب شاف غزل قاعده جنب موسى و حطه ايديها على وشه...
يتبع...... 

12  13 

انت في الصفحة 13 من 13 صفحات