رواية رحيم ورقيه الفصل السادس بقلم زينب رضا حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
هتكملي
رقية بغيظ مش لازم اشرحلكوا
مؤمن خدي يابنتي حاجتك وروحي وصحيح كان فون بيرن واحنا خارجين
رقية فوني انا
رحيم بفضول عشان يعرف مين كان بيرن اه وروحك كانت بتتصل
رقية وهي فاتحه الفون اه ده احمد شالت شنطتها سلامو عليكو بقا وجريت ع الاسانسير وهي بترن ع احمد
رحيم بشغل معايا ناس مجانين
مؤمن بطرف عينه قصدك اي
رحيم اللي ع راسه بطحه بقا
مؤمن زقه بغيظ طب يلا يعم العاقل
وقفوا جنب رقية لحد ما الاسانسير يجي
احمد قاعد ف اوضته بس الباب مفتوح لاقي رقية بترن رد عليها بسرعة
احمد انتي فين كل ده
رقية يحبيبي والله ف الشغل مش هتاخر ف اي ي احمد قلقتني
احمد بفراغ صبر بابا ناوي يجوزك ابو منه
الاسانسير كان وصل ورحيم ومؤمن دخلوا وهي واقفه مكانها وعينيها دمعت مؤمن ورحيم مستغربين
رقية بدموع انت بتقول اي
احمد وهو بيلف يخرج من الاوضة بقول ان.....بابا!
يتبع..