رواية رحيم ورقيه الفصل التاسع بقلم زينب رضا حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
لما تيجي تروحي ف حته بلغيني
رقية حاضر ي.. اي ده الله بيبسي
رحيم بص لايده وضحك بجنب اه ده ليا
رقية وجايلي تغيظني يعني ولا اي
رحيم خدي متعيطيش
رقية خدتها وبصتله شكرا تحب اعملك قهوة
رحيم من امته الاحترام ده
رقية لا ما انت اديتني بيبسي اطلب براحتك بقا
رحيم ضحك ماشي يستي يبقا كتر خيرك ودخل وسابها
رقية طب وربنا يتحب ويدخل القلب ازاي الزرافة دي جرحته او هو بصلها اصلا ع اي المسلوعه دي
وراحت تعمل قهوة وبعدين وددتهاله
اليوم عدي وكله روح ماعدا رحيم
رقية خبطت ودخلت انا همشي بقا انت شكلك مطول الشركة شركتك طبعا
رحيم انتي لسه هنا ليه اصلا مروحتيش من بدري ليه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رحيم بعد كدا الساعه 4 تقوليلي او تقولي لمؤمن او عمرو حتي وروحي
رقية ماشي عن اذنك
رحيم اتفضلي
رقية مشيت ورحيم لم الورق بتاعه وقام وخد مفاتيحه وخارج لمح تليفون ع الكنبة راح جابه بيفتحه عرف انه بتاعها عشان الصوره اللي محطوطه جه يفتحه فتح
رحيم هي سايباه مفتوح كدا يخربيت الهبل قفله وحطه ف جيبه ونزل
رقية وصلت البيت وطلعت اول ما طلعت لاقت ابوها جه من الصاله جري ووقف جنبها
سعيد اي اللي اخرك كدا
رقية ف اي ي بابا كان عندي شغل
سعيد برن عليكي مبترديش ليه
رقية مسمعت.. ينهار ابيض انا نسيت التليفون ف المكتب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رقية ليه
سعيد ابو منه جوا جاي يطلب ايدك مني
رقية پصدمة بس انا مش موافقه ومش هتجوزه لو ھموت نفسي
سعيد شد طرحتها الكلمتين دول لو سمعتهم والراجل سمعهم ھدفنك بايدي انتي فاهمه
رقية بعياط عشان شعرها ي بابا حرام عليك ااه سيب شعري
رحيم وصل تحت بيت رقية.. للتوضيحعرف العنوان من الملف بتاعها نزل من عربيته وحط ايده ع جيبه يتأكد ان الفون موجود اتأكد انه موجود وطلع
سعيد ابو منه هيسعدك وهيهنيكي معاه فلوس كتير هجيبلك اللي انتي عاوزاه واي حاجة تتمنيها صدقيني
رقية بټعيط ومبتردش
سعيد شد الطرحة وشعرها جامد قولتي اي موافقه تتجوزيه ولا لا
رقية بضعف وخوف موافقة موافقه
رحيم واقف قدام باب الشقة وسمعهم رجع خطوتين لورا وهو مصدووم...
يتبع..