رواية رحيم ورقيه الفصل الثاني عشر بقلم زينب رضا حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
ليه
الممرضة البنت اللي جوا صړخت مرة واحده باسمه ولما فاقت عماله تسأل عليه
سلوي باستغراب بنت مين
مؤمن رقية ي عمتو
احمد بخضة رقية مالها ودخل جري ع الاوضه اللي الممرضة خرجت منها
سلوي طب تعالوا نطمن عليها دخلوا كلهم لاقوا احمد ف حضنها وبيعيط
رقية انا كويسة والله اختك قردة ااه
مؤمن بهزار ما هو باين احمد اتعدل
رقية هو رحيم كويس
سلوي ادعيله يابنتي يخرج من العمليات بخير
رقية فهمت ان دي ام رحيم ان شاء الله هيبقا كويس
حسن ياارب حمدلله ع سلامتك يابنتي
رقية الله يسلمك ي عمي اطمنوا عليها وخرجوا قعدوا زي ماكانوا
شوية والدكتور اخيرا خرج من العمليات جريوا كلهم عليه
حسن طمني ي دكتور ابني عامل اي الدكتور مابيردش رقية واقفه ع باب اوضتها وشايفاهم بعد عڈاب مع الممرضة عشان ترضى تخليها تقوم
مؤمن ابوس ايدك رد متسكتش كده
الدكتور موطي راسه بحزن للأسف....
يتبع..