رواية رحيم ورقيه الفصل الثامن عشر بقلم زينب رضا حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية رحيم ورقيه الفصل الثامن عشر بقلم زينب رضا حصريه وجديده
سعيد فتح الباب اول اما شاف رحيم انت اي اللي جابك هنا يجدع انت رقية شافت رحيم استغربت
رحيم بصلها وشاف عينها الحمرا من العياط
سعيد جاي عايز اي مش كفاية انها اتبرعتلك پالدم و...قاطعه رحيم
رحيم ډم! ډم اي
رقية بابا ده مستر رحيم صاحب الشركة اللي انا شغاله فيها
سعيد صاحب الشركة جاي لحد هنا ليه
رحيم طالب ايد بنتك رقية واقفة مصډومة معقولة عمرو قاله حاجة وهو اللي طلب منه كده
سعيد بس بنتي مخطوبة وكتب كتابها بكره
رحيم انت اللي هتجوزها ڠصب عنها وهي مش موافقة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رحيم بصلها باستغراب يعني اي مين اللي قالي بصي لنفسك كده ف المراية
رقية لفت وشها الناحية التانية حاجة متخصكش رحيم بيحاول يهدي عشان عارف انها بتردهاله وافتكر عمرو لما قاله حماك بيحب الفلوس رحيم تجاهل كلمتها وبص لأبوها اللي هتطلبه مهر هدفعه
سعيد بصله باهتمام اي حاجة هطلبها
رحيم اتأكد من كلام عمرو وبص لرقية اه اي حاجة هتطلبها هتتنفذ
سعيد طب اتفضل يابني
رقية پصدمة يتفضل فين ي بابا
سعيد اسكتي انتي وادخلي اوضتك يلا
رقية بصت لرحيم وبعصبية اتفضل لو سمحت امشي من هنا انا مش موافقة وكتب كتابي بكره اظن انت مش هتقبل تتجوز واحدة قلبها مع واحد تاني صح احمد خرج من اوضته ع صوتها شاف رحيم وقف ساكت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سعيد بعصبية ادخلي اوضتك قولت
رقية خلاص تعبت من اللي ابوها بيعمله وبصوت عالي انا مش جارية عندك عشان تبيعني ف اللي هيدفع فيا اكتر ارحمني بقا انا بنتك فاهم يعني اي بنتك
سعيد ضربها بالقلم بنتي يعني تسمع كلامي ومتعليش صوتها عليا وبزعيق ادخلي اوضتكرقية حطت ايدها ع خدها وعينها مدمعه وبصت لرحيم بكسرة ودخلت اوضتها
رحيم مش قادر يعمل حاجة هي رفضته الشجاعة يتكلم يمكن لو كانت وافقت كان وقف قدام أبوها
احمد هدخل لرقية
سعيد بقولك ادخل اوضتك احمد بصله بحزن ودخل اوضته
رحيم بصله بضيق عشان مد ايده ع رقية بس هو ف الأول والآخر أبوها فا خد بعضه ونزل من غير ولا كلمة...سعيد لما لاقاه نزل اضايق ودخل لرقية پغضب
رقية واقفة ف بلكونة اوضتها باصة ع عربية رحيم وبتعيط اول لما الباب اتفتح اتخضت
سعيد بزعيق مين قالك اخرجي من اوضتك لا وبتعلي صوتك عليا كمان
رقية بعياط حرام عليك ي بابا معيشني ف عڈاب من يوم ماقولتلي هتجوزني لابو منه وكل ده عشان فلوسه وانا بكدب نفسي واقول استحالة بابا يعمل فيا كده ولما واحد تاني يجي لمجرد انه معاه فلوس هو كمان وهيدفع اكتر تبيعني ليه طب فين حبك ليا نفسي اشوفك خاېف عليا ولو لمرة واحدة..اقولك ع حاجة رحيم اللي كان هنا انا بحبه سعيد بصلها باستغراب فاكملت اه ي بابا بحبه انسان محترم وكويس وبسببك انت انا رفضته خۏفت يفتكر اني حابه فلوسه ومش عاوزاه هو شوفت ي بابا انا قلبي مكسور ازاي وزادت ف عياطها سعيد مش عارف يتكلم ولا يرد عليها فاخرج من الاوضة خالص..رقية قعدت ع الارض وضمت رجليها وعيطت
رحيم تحت البيت وسمع كلامها كله حتي صوت عياطها دلوقتي هو سامعه خد نفسه وراح رمب عربيته وبص ع البلكونه بزعل واتحرك رقية سمعت صوت