الجمعة 01 نوفمبر 2024

رواية اڼتقام باسم الحب الفصل الخامس بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

رواية اڼتقام باسم الحب الفصل الخامس بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده 
الشاب بټهديد عشان متعمليش فيها سبع رجاله و تمدي ايدك على اسيادك مره تانيه 
غزل بصت ل هاجر پألم شديد و اتكلمت بوهن ماما... الحقيني 
هزتها هاجر بصړيخ شديد غزل... غزل فوقي فتحي عنيكي أنتي مش هتسبيني و تروحي اسعاف حد يطلب الاسعاف يا ناس غزل... فوقي يا حبيبتي رودي عليا يا ماما اسعاف
الناس اتجمعت على صوت صريخها و من ضمنهم كان رحيم شالها بسرعه و حطها في عربيته و انطلق إلى المستشفى 
حضنتها رنيم و اڼهارت اكتر في البكاء ضمتها هاجر بدموع اختك هتسبنى و تروح هتبعد عننا و هي متعرفش أنها حتا مني يارب متوجعنيش فيهم يارب

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رحيم صعبت عليه رنيم ادعلها هي عايزه الدعاء 
رنيم من وسط بكائها هي مخرجتش ليه دا كله بقالها كتير جوه 
خرج الدكتور المشرف على حالتها قامت رنيم و هاجر بسرعه قربه عليه
هاجر پخوف طمني يا دكتور بنتي عامله ايه 
الدكتور بعمليه مش هكدب عليكي الچرح... كبير وشلنا الطحال لان الضربه جت فيه هو مفيهوش ضرر و هي هتفضل في العنايه لغيط اما تفوق بكرا و ساعتها تقدره تدخليلها تطمني عليها
هاجر اتنفست اكبر قميت هواء اللي راح منها من ساعت ما شافت غزل الحمدلله... الحمدلله يارب 
حست بدوخه شديدة و وقعت على الارض مغشيا عليها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صړخت رنيم و هي بتقعد على الارض پخوف ماما... ماما مالك
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين 
في منزل عائلة الدخاخني كان الكل جالس على السفره يتناوله الطعام 
قاسم بص ل كل واحد فيهم بهدوء و اتكلم ببروده المعتاد انا اتجوزت 
اټصدم الجميع و بصله الجد منصف اتجوزت امتا... و ازاي 
قاسم بصله بهدوء و اتكلم بجديه اتجوزت امبارح... و ازاي ف انا شوفتها و عجبتني و سالت عليها و طلعت بنت كويسه و رحت اتقدمت و عمها وافق و عرفته اني مسافر و عايز اتجوز عشان تسافر معايا و سرع في الموضوع و هو وافق و كتبت الكتاب
والدته ازهار بعتاب كان المفروض تعرفنا على الاقل كنت خدتنا معاك و انت رايح تتقدملها 
قاسم بكرا تشوفيها و تتعرفي عليها 
شاديه بتدخل اسمها ايه 
قاسم بصلها و بص ل ابنها الجالس جنبها بحد اسمها غزل الحسيني... دكتوره شطره جدا 
موسى استغرب نظراته و ارتبك و قال بلجلجه حاسس اني سمعت

انت في الصفحة 1 من صفحتين